الصفحه ٢٤٠ : : « ولا تقتلوا النفس
التي حرم الله الا بالحق » (٢) وقوله عليهالسلام
« من سعى في دم امرء مسلم ولو بشطر
الصفحه ١٩ :
المقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خير خلقه محمد وآله
الطاهرين.
عن أمير
الصفحه ٢٥ : حضور العلامة المحقق خواجة نصير الدين محمد بن
محمد بن الحسن الطوسي قدس الله روحه مجلس المصنف طاب ثراه
الصفحه ٣٤ :
جمال الدين يوسف بن حاتم الشامي المشغرى العاملي.
اوله : أما بعد حمد الله الذي ارشدنا
لدينه وحفظ حدوده
الصفحه ٦٩ : لا
إلى اللغة.
وأحال أبو هاشم وابو عبد الله ذلك ،
وشرط أبو عبد الله في المنع شروطا أربعة : اتحاد
الصفحه ١٢٤ :
المنفعة المطلوبة من
تلك العين عرفا ، وقال أبو عبد الله : هو مجمل.
لنا أن الذهن يسبق إلى ذلك
الصفحه ٢٢٧ : النبي ، لا يجوز له الجزم بنفي ( نبوته ) (٣) ، أما إذا ادعى النبوة ولا معجز له ،
فانا ننفي ( نبوته
الصفحه ٤ :
١٣
خطبة الحسن عليهالسلام بعد بيعة الناس له
٣٩٨
١٤
الصفحه ١٢ :
١٣
خطبة الحسن عليهالسلام بعد بيعة الناس له
٣٩٨
١٤
الصفحه ١٢٨ :
بل له فائدة أخرى ،
وهو ارتفاع العبث وازالة الاغراء باعتقاد الجهل ، وهذه الفائدة لا تحصل الا مع
الصفحه ١٦١ : قال : ( لعل ) في حق الله للوجوب ، قلنا : هي في حقه للوجوب
بمعنى تحقق حصول ما دخلت عليه ، لا بمعنى
الصفحه ١٦٩ : ] الله
سبحانه وتعالى قص القصة الواحدة بألفاظ مختلفة ، وحكى معناها عن الامم ، ومن
المعلوم أن تلك القصة
الصفحه ١٩٧ : [ في ] العمل بالاوامر الشرعية على الوجه
الذي عين له وهو موجود فيما يحكم به.
المسألة الثالثة
الصفحه ٢٠٠ : ، والقسمان باطلان أما العلم فظاهر ،
وأما الظن فلانه لاحكم له الا عن امارة ، والامارة مفقودة ، ومع عدم الوقوف
الصفحه ٢٢٢ : ، والعارض لا يصلح ( رافعا ) (٤)
له ، فيجب الحكم بثبوته ( في ) (٥)
الثاني.
أما أن مقتضي الحكم الاول ثابت