الصفحه ٤٦ :
الباهرة أن جبل القمر «يستوى فيه الليل والنهار ، وأضيف إلى القمر لأنه يظهر
تأثيره فيه عند زيادته ونقصانه
الصفحه ٤٨ : (٨).
__________________
(١) بداية سقط صفحة
كاملة من نسخة ز. والمثبت من نسخة ح ، الصفحات (٩ ظ ـ ١٠ ظ). وسوف نشير عند نهاية
هذا السقط
الصفحه ٥٢ : ـ ١٠٨.
(٣) من بداية الأقواس
إلى نهايتها ساقط من نسخة ح ، وسوف نشير إلى ذلك عند نهاية السقط.
(٤) هرمس
الصفحه ٥٤ : الوجهان فى جواز أكل التمساح ، وهذه الحكاية ذكر
نظيرها عن أم طبق البحرية ، وهى اللجاة (١٢) المسماة عند
الصفحه ٦٠ : ، ج ١ ، ص ٣٤٩.
(٥) بداية سقط من
نسخة ح بمقدار ورقتان. وسوف ننوه عند انتهاء هذا السقط.
(٦) ورد هذا النص فى
الصفحه ٦٢ : السقط من
نسخة ح والذى سبق أن نوهنا عند بدايته ص ٦٠ ، حاشية ٥.
(٥) «أعاديتمون» فى
نسختى المخطوطة
الصفحه ٦٥ : .
ومنه يؤخذ أن
خضرة النيل / عند الزيادة [تكون](٧) من خضرة ذلك الخليج ، لأنه [٣٨] متصل «به» (٨). وسمعت
الصفحه ٦٨ : ).
وفى هذه
الجزيرة مقياس آخر لأحمد بن طولون ، والعمل عليه عند كثرة الماء ، وترادف الرياح ،
واختلاف مهابها
الصفحه ٧٠ : قريبا من بحر الملح ، عند دمياط وغيرها مما [جاور](٢) البحر.
قالوا : وإذا
وقع المطر فى البلاد اتصل
الصفحه ٧٣ : الضفادع ، والعلم عند الله. [٤٨]
ومما يذكر وهو
صحيح : أن الماء فى أعلى الصعيد يكون أحلى منه فى آخر النيل
الصفحه ٨٦ :
فصل
لا كراهة فى
استعمال شىء من المياه عند (١) تنافى الطهارة وغيرها ، إلا فى ستة : أحدها : الما
الصفحه ٨٩ : يتوضأ به عند عدم غيره.
ومما يدل على
أن البحر غطاء جهنم قوله تعالى : (أُغْرِقُوا
فَأُدْخِلُوا ناراً