الصفحه ٨ : حتى نقطة اتصال نهر
العطبرة بالنيل. كما وصف نهر العطبرة والنيل الأزرق والنيل الأبيض. كما أنه ذكر أن
الصفحه ١٨ : .
ورجع أيضا إلى كتب الجاحظ.
كما رجع إلى
المعاجم اللغوية مثل : الخصائص لابن جنى ، الصحاح للجوهرى ، «شرح
الصفحه ٩ : يخرج
نهر النيل (١).
كما زعم بعضهم
أن نهر السند من نيل مصر ، ودليله على ذلك الزعم وجود التماسيح فيه
الصفحه ٧١ : السحاب [مطرا](٥) كله ، وأن الله تعالى يسوقه إلى حيث يشاء. ويجوز أن
يكون المطر ينزل من السماء كما ينزل
الصفحه ٧٠ : ءً فَأَسْقَيْناكُمُوهُ)(٧) : أن الله تعالى يرسل الرياح فتلقح (٨) السحاب بالماء ، كما تلقح البقرة باللبن
الصفحه ٤٠ : . فقلت : طوبا. فقال : طيبا» (١). فلما طال علىّ فقلت : طوطو.
قال / : طى طى.
وعن ابن عباس
رضى الله «عنه
الصفحه ٨٤ : يَنابِيعَ فِي الْأَرْضِ)(٢).
[٦٣] والثانى :
أن الله تعالى خلقه فى الأرض كما خلق ماء السماء فيها. لقوله
الصفحه ٨٥ : )(٣). وثم : للترتيب.
وقال بعضهم :
خلق الله الأرض أولا ثم خلق السماء ، ثم دحا الأرض بعد أن خلق السما
الصفحه ٥١ : (٦) الله عز وجل فى كتابه. لأن عيسى عليه السلام ما دخل
دمشق ، ولا وطىء أرض الشام ، بل الربوة التى هى بمصر
الصفحه ٥٥ :
قال الملاحون
إنها تبيض فى البر ، وتغطى بيضها بالرمل ، وتنزل إلى البحر فتقعد / [٢٦] له أياما
الصفحه ١٩ :
منهج التحقيق :
عمدنا إلى نسخة
الزكية «ز» كما أشرنا ، واتخذناها أصلا ، ثم قابلنا عليها نسخة حليم
الصفحه ٥٠ : فيه حول المسجد الأقصى ؛
مصر. ولكن الآية أعم من ذلك ، لأن الله تعالى بارك لأهله فيما حوله فى معايشهم
الصفحه ٧٥ : . والمقصود أنه المحيط الهندى.
(٥) «قالى قلا» فى
نسختى المخطوطة. وقد أثبتنا رسمها كما وردت فى مروج الذهب
الصفحه ٧٦ :
وكان الفرات [الأكثر](١) من مائة ينتهى إلى بلاد الحيرة (٢) ، ونهرهن إلى هذا الوقت ، وهو يعرف
الصفحه ٤٨ : ذراع من الخمسة عشر ، استسقى
الناس بمصر ، وكان الضرر شاملا لكل البلدان ، إلى أن يأذن الله تعالى فى زيادة