الصفحه ٨٨ : من جنس المياه ، بل
هو ملحق بالعرق. حكاه صاحب كتاب «الملتقطات من الحنفية».
ويشهد لهذا
القول أن
الصفحه ١١ : والقلاقل.
ومن الملاحظ
أيضا على بعض كتابات علماء المسلمين عن نهر النيل ، أنهم حاولوا إرجاع زيادة أو
نقص
الصفحه ١٣ :
(١٩٨ ـ ٢١٨ ه) ببناء مقياس بجزيرة الروضة فى سنة ١٩٩ ه مكان المقياس الذى
تهدم ، ولكنه لم يتم ذلك
الصفحه ٨٩ : بماء البحر ؛ لأنه غطاء جهنم ، ونقل «ذلك» (١) أيضا الدارمى فى «الاستذكار» عنهما. وعن سعيد بن المسيب
أنه
الصفحه ١٦ : العماد الأقفهسى». وكان أمينا فى
إسناده كل نص إلى صاحبه ، وفى كثير من الأحيان كان يذكر اسم الكتاب الذى أخذ
الصفحه ٧٦ : الحيرة.
وقد ذكر جماعة
أن خالد بن الوليد المخزومى لما أقبل يريد الحيرة (٦) فى سلطان [٥١] أبى بكر ، من
الصفحه ١١٣ : الخبرة
: ٦٧.
* أهل العلم (العلماء)
: ٤٥ ، ٧٢.
* أهل مصر :
٥٣.
* أهل اليمن
: ٦٤.
* أولو العزم
الصفحه ٣٩ :
فقد ذكر البغوى
فى سورة (وَالنَّجْمِ)(١) أن سدرة المنتهى هى شجرة طوبى (٢). وذكر فى سورة الرعد فى
الصفحه ٧٥ : بلاد [التغزغز](٣) من الترك. ومقدار جريانه إلى أن يصب فى البحر الحبشى (٤) ، مما يلى ساحل الهند
الصفحه ٤٠ : ، ج ٤ ، ص ١٤٤
، كتاب بدء الخلق ، باب ما جاء فى صفة الجنة ، وأنها مخلوقة ؛ كما ورد ضمن حديث
طويل فى مسند أحمد بن
الصفحه ٥١ : بالربوة : البهنسا (٤).
قال (٥) أبو الحكم بن مفضل البهنسى فى كتابه «فضائل مصر» : قال
شيخى : الصحيح أن
الصفحه ٩ : ؛ فكانت كتاباتهم فى ذلك قليلة.
ومن الملاحظ
أيضا أن الزيادات التى أضافها العرب على ما ذكره بطلميوس عن
الصفحه ٤٦ : أكثر الكتاب يرون أن القدماء
إنما أرادوا بجبال القمر تلك الجبال البركانية الشاهقة أمثال كينيا وكليمنجارو
الصفحه ١٣٦ : .
تحقيق أحمد عبد
الغفور عطار.
ط. دار الكتاب
العربى ، مصر د. ت.
٣٢ ـ الخوارزمى
(أبو عبد الله محمد بن
الصفحه ١٤١ :
المراجع العربية
١ ـ بار تولد :
ـ تاريخ الترك
فى آسيا الوسطى.
سلسلة الألف
كتاب الثانى ، العدد