الصفحه ٣٥ :
يوافى نعمه ، ويكافىء مزيده ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، شهادة
توجب العاقبة الحميدة
الصفحه ٦٧ : عليه ـ : سمعت جماعة من أهل الخبرة (٢) يخبرون أن يوسف النبى ـ صلى الله عليه وسلم ـ حين [بنى](٣) الأهرام
الصفحه ١٩ : المتن ،
إلا القليل الذى لم نعثر عليه فى كتب الأحاديث الصحيحة أو الموضوعة ، وقد أثبتنا
ذلك جميعه فى
الصفحه ١٤٣ :
فهرس الموضوعات
الصفحة
١ ـ دراسة
وتقديم
الصفحه ٣٧ : (٦).
ونقل ابن زولاق
(٧) فى «تاريخ مصر» عن كعب الأحبار ؛ أن نهر مصر نهر العسل فى الجنة ، والفرات
نهر الخمر
الصفحه ٥٣ : الجنة على حسب ما ورد به خبر الشريعة (٥).
قال : وفى مصر
أعاجيب كثيرة من أنواع الحيوان منها : التمساح
الصفحه ٦٣ : الأهرام المملسة؟ وعلى أى شىء كانوا يصعدون ويبنون؟ وعلى أى شىء كانوا
يحملون هذه الأحجار العظيمة ، الذى لا
الصفحه ٣٨ : سدرة المنتهى فى الأرض ، لخروج الفرات والنيل من أصلها. قال : وهذا
الذى قاله غير لازم ، بل معناه أن
الصفحه ١٠٧ : الآيات القرآنية.
٧ ـ كشاف الأحاديث الشريفة.
٨ ـ مصادر ومراجع التحقيق
٩ ـ فهرست الموضوعات.
الصفحه ٨ : كتابه «المرجع الأكبر إن لم
يكن الوحيد للجغرافيين من القرن الثانى إلى القرن السادس عشر» (٣).
واستمرت
الصفحه ٤٥ : (٢)؟ قال : أى والذى فلق البحر لموسى إنى لأجده فى كتاب
الله ، أن الله يوحى إليه عند ابتدائه : إن الله يأمرك
الصفحه ٧٢ : البحر الذى مرتفع بين السماء والأرض ، ويقال إنه دائما يجرى. قيل :
ولو لا هو لا حترقت الأرض بحمى حر الشمس
الصفحه ٥٤ : (٦) البحر ، فتأكل تلك الدويبة [أحشاءه](٧) وتخرق بطنه ، وفى ذلك هلاكه. وفى كتاب (٨) القزوينى : أن الذى يفعل
الصفحه ٤١ : .
قال مقاتل :
شجرة طوبى تحمل الحلى والحلل (٤) والثمار من جميع / الألوان ، لو أن [٨] ورقة منها وضعت
لأهل
الصفحه ٥٧ :
الفصل الثانى
فى بيان المكان الذى يخرج أصل النيل منه
وفى المكان الذى يذهب فيه. وبيان سبب