الصفحه ٨٧ :
الأرض ، كره استعمال مائها ، بالقياس على ديار ثمود ولوط ؛ لأن أرواح
الكفرة (١) تعذّب حيث كانت
الصفحه ٦٠ : كفعلهم ، فجذبوه إليهم ، فقيل
إنه خرس فلم يرد جوابا ، ومات من ساعته (٨). فرجع القوم ولم يعلموا غير ذلك
الصفحه ٦٣ : يقدر أهل زماننا هذا على أن يحركوا الحجر
الواحد إلا بجهد ، إن قدروا؟.
فقال : كان
القوم يبنون الهرم
الصفحه ٧٥ : : قوم من الترك يسكنون الأراضى من شرق فرغانة وتمتد حتى الصين.
راجع أيضا ابن حوقل : صورة الأرض ؛ ص ١٥ حيث
الصفحه ١١٤ : ، ٥٩ ، ٦٩.
* قوم لوط :
٨٦.
ـ ك ـ
* الكفار (الكفرة)
: ٨٦ ، ٨٧.
* كنة (أمة
من السودان) : ٦٤
الصفحه ٥٢ : كعب الأحبار : من أراد أن ينظر إلى شبه الجنة فلينظر إلى مصر [٢٢] إذا أخرجت /
، وإذا أزهرت ، وإذا أطردت
الصفحه ٥٥ : أكل بيضها ، كما يجوز أكل بيض التمساح ، وبيض الغراب والحدأة ، على
الصحيح فى جميع ذلك ، لأنه طاهر لا ضرر
الصفحه ٧٠ :
فصل
فى المكان الذى يذهب فيه ماء النيل
قالت الحكماء (١) : إن النيل إذا صب فى بحر الملح انتهى
الصفحه ٨٣ : : وإن وجد
البعرة بقطعة ثلج ، ألقيت وما حولها ، والباقى طاهر. ووجه ما قاله فى الثلج : إن
الثلج إذا نزل
الصفحه ١٠ : للبلاد هى زيادة السبعة عشر ذراعا ، وذلك
لأنها تروى جميع البلاد ، أما إذا زادت عن ذلك ووصلت إلى ثمانية عشر
الصفحه ٤٥ : (٨) : أن نيل مصر فى زيادته يفور كله من أوله إلى آخره ،
وهذا هو السبب فى تكدره ، لأن العيون إذا نبعت من
الصفحه ٤٢ : الرجوع إلى الدنيا. والحاجز بين
البحرين حاجز قدّره (٣) ، لأن البحر العذب ينصب فى الملح ، ولا يختلط أحدهما
الصفحه ٧١ :
الرِّياحَ لَواقِحَ)(٢) ملاقح ، لأن الريح تلقح السحاب ، وقد يجوز على معنى
لقحت هى ، فإذا لقحت فزكت ، ألقحت
الصفحه ٨ : أن بطلميوس كان غاية فى المهارة والدقة لتوصله إلى ذلك ،
لأن مخرج النيل من بحيرة ألبرت واقع على خط عرض
الصفحه ١٢ : ، بحيث
لا يكون عرضة لأن يزحزحه عن موضعه أى طارئ من الطوارئ. ويوجد على كل مقياس بيان
بالارتفاعات المختلفة