الصفحه ١٣٥ : الإعراب ، وما مع أطوف الثانية
في تأويل مصدر منصوب على أنه مفعول مطلق التقدير : أطوف تطوافا ... ، جملة آوي
الصفحه ١٣٧ : ، وقد اجتمع الأمران في قوله :
٢٥ ـ وتبلى الألى يستلئمون على الألى
تراهنّ يوم
الصفحه ١٣٨ : :
__________________
(١) ونقول : في
إعرابها : اسم موصول مبني على الفتح في محل رفع أو نصب أو جرّ.
(٢) نسب هذا البيت
إلى رؤبة بن
الصفحه ١٤٣ : مثل قولنا رأيت الرجل ، ولو كانت
اسما لما تخطاها ولعمل فيها ، وأجيب بأن تخطي العامل لها لأنها جاءت على
الصفحه ١٥٤ :
ومن الثاني
قوله :
٣٣ ـ من لا يزال شاكرا على المعه
فهو حر بعيشة
ذات سعه
الصفحه ١٥٩ : تعالى : (تَماماً عَلَى
الَّذِي أَحْسَنَ)(٢) في قراءة الرفع والتقدير : «هو أحسن».
وقد جوّزوا في «لا
الصفحه ١٨١ : ـ غير مأسوف على زمن
ينقضي بالهمّ
والحزن (٢)
__________________
(١) لم ينسب
الصفحه ١٨٦ : ، فإن الباء
الداخلة عليه زائدة. واحترز «بشبهها» من مثل : «ربّ رجل قائم» ، : ف «رجل» : مبتدأ
، و «قائم
الصفحه ٢٠١ : : واقعة
في جواب لو لا ، أودى : فعل ماض مبنى على الفتح المقدر على آخره للتعذر ـ كلّ :
فاعل مرفوع ذي مضاف
الصفحه ٢١٣ : (١)
فقوله «بنونا»
: خبر مقدم ، و «بنو أبنائنا» : مبتدأ مؤخر ، لأن المراد الحكم على بني أبنائهم
بأنهم كبنيهم
الصفحه ٢٢٢ : )(١) أي : من عمل صالحا فعمله لنفسه ، ومن أساء فإساءته
عليها».
قيل : وقد يحذف
الجزءان ـ أعني المبتدأ
الصفحه ٢٤٠ :
والدعاء كقوله
: «لا يزال الله محسنا إليك» وقوله :
٦٣ ـ ألا يا اسلمي يا دارميّ على
البلى
الصفحه ٢٥٠ : جار ومجرور ، وهذا يشمل
حالين :
أحدهما : أن
يتقدّم معمول الخبر وحده على الاسم ، ويكون الخبر مؤخرا عن
الصفحه ٢٥٣ : (١)
إذا قريء
بالتاء المثناة من فوق. فيخرّج البيتان على إضمار الشأن ، والتقدير في الأول : «بما
كان هو» أي
الصفحه ٢٥٦ :
وشذّ زيادتها
بين حرف الجرّ ومجروره كقوله :
٧١ ـ سراة بني أبي بكر تسامى
على