الصفحه ٢٥١ : لسان العرب ما ظاهره أنه ولي «كان» وأخواتها معمول خبرها فأوّله على أنّ في
«كان» ضميرا مستترا هو ضمير
الصفحه ٢٧٦ : (١)
__________________
شيء : اسمها مرفوع ،
على الأرض : جار ومجرور متعلق بباقيا ، باقيا : خبر لا منصوب ، وجملة لا مع
معموليها
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله رب
العالمين ، والصلاة والسّلام على المعلم الأمين نبينا
الصفحه ٢٣ :
..
كان ابن مالك
ذا عقل راجح .. وخلق طيب ورزانة وحياء ووقار وتجرّد للقراءة وصبر على المطالعة ..
وكان مالكي
الصفحه ٣٤ : (١)
ثم شرع في
تبيين أن الفعل ينقسم إلى : ماض ومضارع وأمر ، فجعل علامة المضارع صحة دخول «لم»
عليه ، كقولك
الصفحه ٣٧ : عما يأتي : ـ
(ا) استخرج
منها ثلاثة أسماء مختلفة العلامات ودلّ على علامة كل منها.
(ب) استخرج
كذلك
الصفحه ٤١ : الإشارة معنى من المعاني ، فحقّها أن يوضع لها حرف يدل عليها كما وضعوا
للنفي «ما» وللنهي «لا» وللتمني «ليت
الصفحه ٤٨ : وإن اتصلت به نون التوكيد.
ومثال ما اتصلت
به نون الإناث «الهندات يضربن» (١) ، والفعل معها مبني على
الصفحه ٨٠ : قومنا أجيبوا داعي الله (١)) ويقدر فيه الرفع والجر لثقلهما على الياء نحو : «جاء
القاضي ومررت بالقاضي
الصفحه ٨٨ :
ك : «الغلام». ٥ ـ والموصول ك : «الذي». ٦ ـ وما أضيف إلى واحد منها ك : «ابني».
وسنتكلم على
هذه الأقسام
الصفحه ٩١ : سابقا (ص :
٤٠) أن الضمائر مبنية لشبهها بالحرف شبها وضعيا فإن أكثرها وضع على حرف واحد أو
حرفين. وحمل ما
الصفحه ٩٤ : : هو.
__________________
(١) اضربي ، اضربا ،
اضربوا : أفعال أمر مبنية على حذف النون ، وياء المؤنثة
الصفحه ١٠٥ : رفع خبر للعل.
الشاهد فيه : لعلني ؛ فقد أتى فيها بنون
الوقاية ، وحذفها هو الأكثر والأشهر
الصفحه ١١٨ :
للمبرّه
كذا فجار علم
للفجره (٢)
العلم على
قسمين :
(أ) علم شخص.
(ب) وعلم جنس
الصفحه ١٢٦ : «ها» على اسم الإشارة أتيت بالكاف وحدها فتقول «هذاك» ، وعليه
قوله :
٢٣ ـ رأيت بني غبراء لا