الصفحه ١١٢ : اللقب إذا صحب الاسم وجب تأخيره ك : «زيد أنف الناقة» ، ولا يجوز
تقديمه على الاسم ، فلا تقول : «أنف الناقة
الصفحه ١٢٧ : رتبتان : «قربى وبعدى» كما قررناه ، والجمهور على
أنّ له ثلاث مراتب : «قربى ، وبعدى ، ووسطى» ، فيشار إلى من
الصفحه ١٤١ : العاقل ، وقد تستعمل في غيره (٣) كقوله تعالى : (وَمِنْهُمْ مَنْ
يَمْشِي عَلى أَرْبَعٍ ، يَخْلُقُ اللهُ ما
الصفحه ١٥٦ :
٣٤ ـ إذا ما لقيت بني مالك
فسلّم على
أيّهم أفضل (١)
وهذا مستفاد
الصفحه ١٥٧ : مرفوع بضمة مقدرة على آخره للثقل ، والفاعل : ضمير مستتر جوازا
تقديره هو يعود إلى «غيره» ، وجملة يقتفي
الصفحه ١٧٠ : (١)
ذكر المصنف في
هذين البيتين أن الألف واللام تأتي زائدة ، وهي ـ في زيادتها ـ على قسمين :
(أ) لازمة
الصفحه ١٧٤ : معنى لا يستفاد بدونهما فليستا بزائدتين خلافا لمن زعم
ذلك. وكذلك أيضا ليس حذفهما وإثباتهما على السوا
الصفحه ١٨٢ :
ف : «غير» :
مبتدأ ، و «مأسوف» : مخفوض بالإضافة ، و «على زمن» جار ومجرور في موضع رفع بمأسوف
لنيابته
الصفحه ١٨٥ :
لراغب ، فلا يلزم في الوجه الأول الفصل بين العامل والمعمول بأجنبيّ ، لأن «أنت»
على هذا التعبير فاعل
الصفحه ١٨٧ : : مفرد وجملة (٣) ، وسيأتي الكلام على المفرد.
فأما الجملة
فإمّا أن تكون هي المبتدأ في المعنى أو لا
الصفحه ١٩٢ : المقدرة على ما قبل ياء المتكلم ، والياء ، ضمير متصل في محل جر بالإضافة ،
ذرا : مبتدأ ثان مرفوع بالضمة
الصفحه ٢٠٣ : للمبتدأ فاستحق التأخير
كالوصف ، ويجوز تقديمه إذا لم يحصل بذلك لبس أو نحوه على ما سيبيّن نحو : «قائم
زيد
الصفحه ٢٢٦ :
فإن لم يدلّ
عليه دليل وجب ذكره نحو : «لو لا زيد محسن إليّ ما أتيت» (١). وإن دلّ عليه دليل جاز
الصفحه ٢٢٧ : » بخلاف «لعمرك» فإن
المحذوف معه يتعين أن يكون خبرا ، لأنّ لام الابتداء قد دخلت عليه ، وحقّها الدخول
على
الصفحه ٢٣٧ : » (١)
لما فرغ من
الكلام على المبتدأ والخبر شرع في ذكر نواسخ الابتداء (٢) ، وهي قسمان :
(أ) أفعال (ب)
وحروف