الصفحه ٢٦ : ».
وإنما قال
المصنف : «كلامنا» ليعلم أن التعريف إنما هو للكلام في اصطلاح النحويين لا في
اصطلاح اللغويين
الصفحه ١٧٥ : في النداء أو الإضافة نحو : «يا صعق» في «الصّعق» (١) ، و «هذه مدينة الرسول صلىاللهعليهوسلم». وقد
الصفحه ١٩ : المسائل .. وقد تألق منهم علماء كانوا
أعلاما في اللغة والنحو ... فكانت شخصيتهم عامل جذب لهذا المذهب
الصفحه ٢١٢ : عمرو». ولا يجوز تقديم الخبر في
هذا ونحوه ، لأنك لو قدمته فقلت : «أخوك زيد» (١) و «أفضل من عمرو أفضل من
الصفحه ٧٨ : الأمثلة الخمسة ، فأشار بقوله : «يفعلان» إلى كل فعل اشتمل على ألف اثنين ،
سواء كان في أوله الياء نحو
الصفحه ١٩٣ :
تقدم أن الخبر
يكون مفردا ويكون جملة ، وذكر المصنف في هذا البيت أنه يكون ظرفا أو جارا ومجرورا
نحو
الصفحه ٦٨ : ـ سابقون» وخرج بقولنا «خالية من تاء التأنيث» ما كان صفة
لمذكر عاقل ولكن فيه تاء التأنيث نحو : «علّامة
الصفحه ١٣٥ : » للمفردة المؤنثة ، فإذا ثنّيت أسقطت
الياء وأتيت مكانها : بالألف في حالة الرفع نحو «اللذان واللتان» ، وباليا
الصفحه ٣٤ :
فيه : هو اسم
نحو : صه وحيّهل
__________________
(١) مز : فعل أمر من
مازه يميزه كباعه يبيعه
الصفحه ١٧٣ : الالتفات إلى ما
نقلت عنه من صفة أو ما في معناها.
وحاصله : أنك
إذا أردت بالمنقول من صفة ونحوه أنّه إنما
الصفحه ١٧ :
والمناظرة .. وكان النحويون يقصدونه لتلقي الشعر من أفواه العرب ـ وكان
يهاجر إلى البصرة الكثير من
الصفحه ٢٤ : العربية والدينية فكان مبرزا في القراءات والفقه والتفسير .. أما
النحو والتصريف وعلوم اللغة فكان فيها بحرا
الصفحه ٢٠٧ :
أسئلة
١ ـ متى يستغنى
المبتدأ عن الخبر؟ وما شرط ذلك؟ اذكر مذاهب النحويين في هذا.
٢ ـ فصّل القول
الصفحه ٦ : الرشد لو لم يفهموا معانيه ..
فمن لا يتعلم
العربية ويوغل في هذا التعلم مخلصا لا يحظى ببغيته من فهم كتاب
الصفحه ٥٧ : يكون في آخره حرف علّة نحو
: «هذا هن زيد ، ورأيت هن زيد ، ومررت بهن زيد» ، وإليه أشار بقوله : «والنقص في