الصفحه ١٠ : ورسوله).
فقد نقلته حركة
الإعراب في لحظات من موقف إلى موقف آخر تبعا للمعنى الناجم عن الحركة. وكانت هذه
الصفحه ٩ : أحيانا إلى نقيض المعنى وفساده.
من ذلك ما روي عن أحد الأعراب الفصحاء وقد وفد إلى البصرة ليتعلم قرا
الصفحه ١٥٣ : بهم قريش.
المعنى : هذا الإنسان : ينتمي إلى
الكرام من رهط الرسول عليهالسلام
وهم الذين دانت لهم قريش
الصفحه ١٤ : يرتضخ لكنة رومية ..
كما حدث أن
كاتب أبى موسى الأشعري كتب عنه كتابا إلى ابن الخطاب يقول فيه : «من أبو
الصفحه ٢٧٣ : » عن بني تميم ، فلا
التفات إلى من منع ذلك ، وهو موجود في أشعارهم. وقد اضطرب رأي الفارسيّ في ذلك ،
فمرة
الصفحه ١٧٥ : وكل كتاب ، لكن غلبت «المدينة» على مدينة الرسول صلىاللهعليهوسلم ، و «الكتاب» على كتاب سيبويه
الصفحه ١٥٤ :
بالياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم.
الشاهد فيه : قوله : «الرسول الله منهم»
فقد جاءت صلة (ال) جملة
الصفحه ١٦٩ : فأكرمت الرجل» ، وقوله تعالى : (كَما أَرْسَلْنا إِلى
فِرْعَوْنَ رَسُولاً فَعَصى فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ
الصفحه ٩٦ : ء المتّصل (٢)
كل موضع أمكن
أن يؤتى فيه بالضمير المتصل لا يجوز العدول عنه إلى المنفصل (٣) إلا فيما
الصفحه ٢٠٥ : :
٥١ ـ إلى ملك ما أمّه من محارب
أبوه ، ولا
كانت كليب تصاهره
الصفحه ١٧٧ :
تمرينات
١ ـ ما نوع (ال)
في الكلمات الآتية :
النجم ـ الأعشى
، اللّاتى ـ الذين ـ الكتاب
الصفحه ١٧٣ : نظرا إلى الحال.
وأشار بقوله «للمح
ما قد كان عنه نقلا» إلى أن فائدة دخول الألف واللام الدلالة على
الصفحه ١١ :
معه متى نصر الله. أي زلزلوا فقال الرسول كما نص عليه العكبريّ في إعراب
القرآن (١) ، وهو معنى لا
الصفحه ٥٣ : لِلرَّحْمنِ صَوْماً فَلَنْ
أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنْسِيًّا)(٢).
(ج) وقال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٣ : (١)
في الباقيات
، واضطرارا خفّفا
مني وعني بعض
من قد سلفا (٢)
ذكر في هذين
البيتين