الصفحه ٢٤٩ :
استعمال هذه الأفعال تامة :
وقوله : «وذو
تمام .. إلى آخره» معناه أن هذه الأفعال انقسمت إلى قسمين
الصفحه ٢٨١ :
مناص لهم» أي : ولات حين مناص كائنا لهم ، وهذا هو المراد بقوله : «وحذف ذي
الرفع .. إلى آخر البيت
الصفحه ٦ : بعد سماع القرآن الكريم وفهم
معانيه مما أدّى بهم إلى الإيمان وذلك في قوله تعالى في سورة (الجن
الصفحه ٤٥ : »
يريد أن المعرب
خلاف المبنيّ ، وقد تقدم أن المبنيّ ما أشبه الحرف ، فالمعرب ما لم يشبه الحرف ،
وينقسم إلى
الصفحه ٤٦ : الأفعال (٢) ، فإن الأصل في الفعل البناء عندهم. وذهب الكوفيّون إلى
أن الإعراب أصل في الأسماء وفي الأفعال
الصفحه ٦٩ : ،
وهو عند قوم يطّرد (٢)
أشار المصنف ـ رحمهالله ـ بقوله : «وشبه ذين» إلى شبه «عامر».
وهو : كل
الصفحه ٨٨ :
ك : «الغلام». ٥ ـ والموصول ك : «الذي». ٦ ـ وما أضيف إلى واحد منها ك : «ابني».
وسنتكلم على
هذه الأقسام
الصفحه ٩٨ : هذين
البيتين إلى المواضع التي يجوز أن يؤتى فيها بالضمير منفصلا مع إمكان أن يؤتى به
متصلا.
فأشار بقوله
الصفحه ١٠١ : الألفيّة ، وليس منها. وأشار بقوله :
«ونحو ضمنت ...
إلى آخر البيت» إلى أن الإتيان بالضمير منفصلا في موضع
الصفحه ١٣٠ :
٣ ـ اجعل
الجملة الآتية للمثنى والجمع بنوعيهما :
«هذا الطالب
سباق إلى العلا».
٤ ـ أشر
بالعبارة
الصفحه ١٦١ : ».
٢ ـ وأشار
بقوله : «والحذف عندهم كثير منجلي ... إلى آخره» إلى العائد المنصوب ، وشرط جواز
حذفه ، أن يكون
الصفحه ٢٨٧ : ............................................................... ١٢٣
مراتب المشار إليه.......................................................... ١٢٥
الإشارة إلى
الصفحه ٣٤ : (١)
ثم شرع في
تبيين أن الفعل ينقسم إلى : ماض ومضارع وأمر ، فجعل علامة المضارع صحة دخول «لم»
عليه ، كقولك
الصفحه ٨١ : » إلى أنّ النصب يظهر فيما آخره واو أو ياء نحو : «لن يدعو ،
ولن يرمى» (١).
وأشار بقوله : «والرفع
فيهما
الصفحه ٨٩ : » (١)
الضمير البارز
ينقسم إلى : متصل ومنفصل.
فالمتصل : هو
الذي لا يبتدأ به ك : «الكاف» من «أكرمك» ونحوه