الصفحه ١١٦ : العلم
إلى :
(أ) مرتجل. (ب)
منقول.
فالمرتجل : هو
ما لم يسبق له استعمال العلمية في غيرها ك : «سعاد
الصفحه ١٩٢ :
ناوين معنى «كائن»
أو «استقر» (٢)
__________________
(١) لم ينسب إلى قائل
معين. ذرا : مفردها
الصفحه ٢٥٦ : مرفوع بالضمة
المقدرة على آخره للتعذر ، والفاعل : يعود إلى سراة والجملة في محل رفع خبر
للمبتدأ : سراة
الصفحه ١٥ : له عليّ :
وما ذاك؟ فأخبره الخبر فقال : هلمّ صحيفة. ثم أملى عليه : (الكلام لا يخرج عن اسم
وفعل وحرف
الصفحه ٤٣ :
بل إلى اسم جنس ظاهر غير صفة نحو : «جاءني ذو مال» ، فلا يجوز : «جاءني ذو
قائم».
أسئلة
١ ـ متى
الصفحه ٤٤ : ؟
٣ ـ اكتب رسالة
إلي صديق لك تضمنها أربع كلمات مبنية لأسباب مختلفة.
٤ ـ قال تعالى
: (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٤٩ : . وقوله «منه» فيه إشارة إلى أنّ منه أيضا (أي من المبني) ما يبنى
على غير الفتح والكسر والضم والسكون مما
الصفحه ٥٠ : مالك بهما إلى ما ينوب عن حركات
الإعراب الأصلية مما سيأتي بيانه في الأبواب التالية.
الصفحه ٨٠ :
«قبلها كسرة» عن التي قبلها سكون نحو «ظبى ورمى» فهذا معتلّ جار مجرى
الصحيح في رفعه بالضمة ، ونصبه
الصفحه ٨٢ : مشيرا إلى ما ورد فيه من لغات
ممثلا للجميع.
٧ ـ علام
استشهد ابن عقيل بقول الشاعر :
دعاني من نجد
الصفحه ١٣٦ : ، «ذينّ ، وتينّ»
، وهو مذهب الكوفيين ، والمقصود بالتشديد أن يكون عوضا عن الألف المحذوفة كما تقدم
في «الذي
الصفحه ١٤٥ : آخره للتعذر ، والفاعل : ضمير مستتر فيه جوازا تقديره
هو يعود إلى «ما» ، وياء المتكلم : ضمير متصل في محل
الصفحه ١٦٢ : : ما : اسم موصول في محل رفع
مبتدأ ، والله : مبتدأ ثان ، موليك : مولي : خبر عن لفظ الجلالة مرفوع بالضمة
الصفحه ١٦٣ : نحو : «جاء الذي أنا غلامه ، أو : أنا مضروبه ، أو : أنا ضاربه
أمس».
وأشار بقوله : «كأنت
قاض» إلى قوله
الصفحه ١٩٧ :
تكون مضافة نحو : «عمل بر يزين».
هذا ما ذكره
المصنف في هذا الكتاب ، وقد أنهاها غير المصنّف إلى نيّف