الصفحه ٢٧٨ : ـ إشارة إلى ذلك ، وقد ورد السماع به ، قال
الشاعر :
__________________
وها : في محل جر
بالإضافة. ولا
الصفحه ٧ : تحصيلها يؤدي إلى رقة إيمان المسلم وتناقصه من
جهة ؛ وإلى إعراض غير المسلم عن الدخول في
الصفحه ٤٨ : . وذهب الأخفش إلى أنه مبنيّ مع نون التوكيد سواء اتصلت به نون
التوكيد أو لم تتصل. ونقل عن بعضهم أنه معرب
الصفحه ٦١ :
بل إلى اسم جنس ظاهر غير صفة نحو : «جاءني ذو مال» ، فلا يجوز : «جاءني ذو
قائم».
٧ ـ إعراب المثنى
الصفحه ٦٢ : واثنتان ملحقة بالمثنى لأنها لا
يصدق عليها حدّ المثنى. لكن لا يلحق كلا وكلتا بالمثنى إلا إذا أضيفا إلى مضمر
الصفحه ٨٤ :
تمرينات
١ ـ أنت تأمر بالمعروف
وتنهى عن المنكر.
(أ) خاطب
بالعبارة السابقة المؤنثة المفردة
الصفحه ٩٣ : (١)
ينقسم الضمير
إلى مستتر وبارز (٢) ، والمستتر : إلى واجب الاستتار وجائزه ، والمراد بواجب
الاستتار ما لا
الصفحه ١٠٦ :
أشار بهذا إلى
أن الفصيح في «لدنّي» إثبات النون كقوله تعالى : (قَدْ بَلَغْتَ مِنْ
لَدُنِّي عُذْراً
الصفحه ١٨٢ : مناب الفاعل وقد سدّ مسدّ خبر غير.
وقد سأل أبا (١) الفتح بن جنّى ولده عن إعراب هذا البيت فارتبك في
الصفحه ٢٠٦ : عن الكوفيين (١).
__________________
الإعراب : إلى ملك : جار ومجرور متعلق
بفعل أسوق في بيت سابق
الصفحه ٢١٢ :
ينقسم الخبر ـ بالنظر
إلى تقديمه على المبتدأ أو تأخيره عنه ـ ثلاثة أقسام :
(أ) قسم يجوز
فيه
الصفحه ٢١٣ : مستترا نحو «زيد قام» ، ف «قام» وفاعله
المقدر خبر عن زيد ، ولا يجوز التقديم ، فلا يقال : «قام زيد» على أن
الصفحه ٢٢٤ : المصدر إلى فاعله ، العبد : مفعول به للمصدر ، مسيئا : حال : سدّ مسدّ
الخبر ، والخبر محذوف وجوبا يقدر متعلق
الصفحه ٢٣١ : تقديره هو يعود إلى من ، «ذا» خبر يك منصوب بالألف لأنه من
الأسماء الستة ، بت : مضاف إليه ، والجملة في محل
الصفحه ٢٧٩ : (٢)
__________________
(١) لم ينسب البيت
إلى قائل معيّن ، وقد روي الشطر الثاني على صور مختلفة هذه أشهرها.
المعنى : ليس لهذا