الصفحه ٢٢٣ : جوازا تقديره هو يعود إلى (حال). خبرا : خبر يكون منصوب ،
والجملة في محل جر صفة لحال ، عن الذي : عن : حرف
الصفحه ٢٢٨ : »
المفسّر ب «العبد» ، و «إذا كان» أو «إذ كان» ظرف زمان نائب عن الخبر (١).
ونبّه المصنف
بقوله : «وقبل حال
الصفحه ٢٤١ : » :
اتصاف المخبر عنه بالخبر نهارا ، ومعنى «بات» : اتصافه به ليلا ، «وأضحى» : اتصافه
به في الضحى ، و «أصبح
الصفحه ٥ : بتعلم العربية بدرجاتها
كلّها في سعي للوصول إلى درجة القرآن الكريم ومرتبته التي فاقت كلّ درجات فصحا
الصفحه ١٧ :
والمناظرة .. وكان النحويون يقصدونه لتلقي الشعر من أفواه العرب ـ وكان
يهاجر إلى البصرة الكثير من
الصفحه ٣٩ : من
الحروف مدني (١)
يشير إلى أن
الاسم ينقسم إلى قسمين :
أحدهما :
المعرب ، وهو ما سلم من شبه
الصفحه ٧٨ : الأمثلة الخمسة ، فأشار بقوله : «يفعلان» إلى كل فعل اشتمل على ألف اثنين ،
سواء كان في أوله الياء نحو
الصفحه ١١٨ : صحة مجيء الحال متأخّرة عنه نحو : «جاء زيد ضاحكا». ومنعه من الصّرف مع سبب
آخر غير العلمية نحو : «هذا
الصفحه ١٣٥ : ء في
حالتي الجرّ والنصب فتقول : «اللذين واللتين» (٣). وإن شئت شددت النون عوضا عن الياء المحذوفة فقلت
الصفحه ١٨٨ :
معنى الذي سيقت له».
والرابط إمّا :
(أ) ضمير يرجع
إلى المبتدأ نحو : : «زيد قام أبوه». وقد يكون
الصفحه ٢٠٣ :
وقد أنهى بعض
المتأخرين ذلك إلى نيّف وثلاثين موضوعا ، وما لم أذكره منها أسقطته لرجوعه إلى ما
ذكرته
الصفحه ٢١٨ : عندك» ولا : «امرأة
في الدار» ، وأجمع النحاة والعرب على منع ذلك ، وإلى هذا أشار بقوله : «ونحو عندي
درهم
الصفحه ٢٤٦ : (١)
وأشار بقوله : «وكلّ
سبقه دام حظر» إلى أنّ كلّ العرب ـ أو كلّ النحاة ـ منع سبق خبر «دام» عليها ،
وهذا إن
الصفحه ٢٤٧ : ، متعلق بمحذوف خبر مقدم ، والكاف
للخطاب ، سبق : مبتدأ مؤخر ، خبر : مضاف إليه من إضافة المصدر إلى فاعله
الصفحه ١٣٤ : : «لا
أصحبك ما يقوم زيد» ، ومنه قوله :
٢٤ ـ أطوّف ما أطوّف ثم آوي
إلى بيت
قعيدته