الصفحه ١٤٢ :
أسرب القطا ،
هل من يعير جناحه؟
لعلّي إلى من
قد هويت أطير
الصفحه ٢٤٨ : ـ ومنهم المصنف ـ إلى المنع ، وذهب أبو علي الفارسي وابن برهان إلى
الجواز ، فتقول : «قائما ليس زيد» ، واختلف
الصفحه ١٠٥ : : «منّي وعنّي» بالتشديد (١) ، ومنهم من يحذف النون فيقول : «مني وعني» بالتخفيف ،
وهو شاذ ، قال الشاعر
الصفحه ١٨٤ : » للسبب الذي
فصّله وهو الذي يؤدي إلى الفصل بين العامل (راغب) ومعموله (عن آلهتي) بأجنبي وهو (أنت).
الصفحه ١٣ : الأجانب إلا لماما
.. وقد أدى ذلك إلى فصاحة لهجاتهم .. وقوة بيانهم وابتعادهم عن اللحن والتحريف ...
ولقد
الصفحه ١٩ : نصوص وعدم الحكم على شيء بالضرورة ـ وعدم نزوعهم إلى التأويل أو
الاعتساف فكان مذهبهم بذلك واسعا مفتوحا
الصفحه ٥٧ : ، ورأيت هناه ، ونظرت إلى هنيه». وأنكر الفرّاء جواز إتمامه
، وهو محجوج بحكاية سيبويه الإتمام عن العرب ، ومن
الصفحه ١٣٩ :
٢٨ ـ فأمّا الألى يسكنّ غور تهامة
فكل فتاة
تترك الحجل أفصما
الصفحه ١٧٦ :
النحاة (بال) التي للمح الأصل؟ وما الأصل المنقول عنه؟ وما الغرض من (ال) هذه مثل
لما تقول.
٤ ـ اشرح معنى
الصفحه ١٩٣ : السرّاج. إلى أن كلا من الظرف والمجرور قسم برأسه ، وليس من قبيل المفرد
ولا من قبيل الجملة ، نقل عنه هذا
الصفحه ١٨٥ : الوصف
مبتدأ ، والوصف خبر مقدّم ، وهذا معنى قول المصنف : «والثان مبتدا وذا الوصف خبر
.. إلى آخر البيت
الصفحه ٢٦٣ :
وبعد «أن»
تعويض «ما» عنها ارتكب
كمثل : «أمّا
أنت برّا فاقترب
الصفحه ٢٦٤ :
ف «أن» مصدرية
، و «ما» : زائدة عوضا عن كان ، و «أنت» :
اسم كان
المحذوفة ، و «ذا نفر» خبرها. ولا
الصفحه ٥٥ : نحو «رأيت أباه» ، وتجرّ بالياء نحو : «مررت بأبيه» (٢).
والمشهور أنها
معربة بالحروف : فالواو نائبة عن
الصفحه ١٨٦ : المبتدأ معنوي وهو : كون الاسم مجردا عن العوامل اللفظية غير الزائدة
وما أشبهها .. واحترز «بغير الزائدة» من