الصفحه ٧٩ : الأسماء والأفعال. فذكر أنّ ما كان مثل «المصطفى والمرتقى» يسمى
معتلا ، وأشار ب «المصطفى» إلى ما في آخره
الصفحه ١٠٤ : )(١).
وأما «لعلّ»
فذكر أنها بعكس «ليت» ، فالفصيح تجريدها من النون كقوله تعالى حكاية عن فرعون : (لَعَلِّي
الصفحه ٢١ : بالأندلس. وتبعد سبعة عشر فرسخا (١) عن قرطبة عام ٦٠٠ ه على الأصح.
هاجر إلى
المشرق وقد بلغ أشده .. بعد أن
الصفحه ١٧١ : الكمأة : «بنات الأوبر» ، ومنه قوله :
٣٧ ـ ولقد جنيتك أكمؤا وعساقلا
ولقد نهيتك
عن
الصفحه ٢٣٠ :
تعدد الخبر :
وأخبروا
باثنين أو بأكثرا
عن واحد ك : «هم
سراة شعرا
الصفحه ٥٦ : بذلك عن «ذو» الطائية فإنها لا تفهم صحبة
، بل هي بمعنى «الذي» ، فلا تكون مثل «ذي» بمعنى صاحب ، بل تكون
الصفحه ٢٧٠ : به» ف «بشيء» في موضع
رفع خبر عن المبتدأ الذي هو «زيد» (٢). ولا يجوز أن يكون في موضع نصب خبرا عن «ما
الصفحه ٧٦ : : أقرب.
المعنى : لقد نظرت بقلبي إلى نار التي
أحبها بيثرب على بعد الشقة فأنا في الشام والأقرب من دارها
الصفحه ٧٧ : » ردف
أشار بهذا
البيت إلى القسم الثاني مما ناب فيه حركة عن حركة ، وهو : الاسم الذي لا ينصرف
الصفحه ٤٢ : الحرف ، وأسماء الأفعال غير متأثرة بالعامل فبنيت
لمشابهتها الحرف في أنّها نائبة عن الفعل وغير متأثرة به
الصفحه ٧٠ :
وأشار بقوله :
: «وبابه» إلى باب «سنة» ؛ وهو كل اسم ثلاثي حذفت لامه وعوّض عنها هاء التأنيث ولم
الصفحه ٢٣٩ :
أي لا أبرح
منتطقا مجيدا ، أي : صاحب نطاق وجواد ما أدام الله قومي ، وعني بذلك أنه لا يزال
مستغنيا
الصفحه ٢٤٥ :
مراده أن أخبار
هذه الأفعال ـ إن لم يجب تقديمها على الاسم ، ولا تأخيرها عنه ـ يجوز توسّطها بين
الصفحه ٨ : استفهام بمعنى النفي.
وليس معنى هذا
أنّ كل من يفقه العربية يدخل الإيمان إلى قلبه لدى سماعه كتاب الله يتلى
الصفحه ١٢ : ، وإلى معرفة أسرار كتابه الكريم.
فلنشمّر عن
ساعد الجدّ ، ونقبل على تعلم لغة كتاب الله بعد أن أكرمنا