الصفحه ٢٠٤ : منعا مطلقا هذا التقديم الجائز.
وهذا النقل عن إطلاق الكوفيين المنع هو المقصود بقوله : وفيه نظر للسبب
الصفحه ٢٦ :
الكلام المصطلح
عليه عند النحاة عبارة عن : «اللفظ المفيد فائدة يحسن السكوت عليها». فاللفظ : جنس
الصفحه ٣٢ : بالساكنة عن اللاحقة
للأسماء ، فإنها تكون متحركة بحركة الإعراب ، نحو : «هذه مسلمة ورأيت مسلمة ،
ومررت بمسلمة
الصفحه ١١٧ : أو نصب أو جرّ.
(٢) بسيبويه : الباء
حرف جر. سيبويه : مجرور بالباء وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة
الصفحه ٢٠٩ :
(٢) أمنصرف أنت
عن درسي أيها الطالب؟
بيّن وجهي
الإعراب الجائزين في الضمير (أنت) ورجّح ما تراه
الصفحه ٢٢٥ : التي يجب حذف الخبر بعدها في مثل هذا
الموضع ، وذكره شاذ لأنه عوّض عنه بجملة الجواب ولا يجمع بين العوض
الصفحه ٢٥٠ : جار ومجرور ، وهذا يشمل
حالين :
أحدهما : أن
يتقدّم معمول الخبر وحده على الاسم ، ويكون الخبر مؤخرا عن
الصفحه ٣ : محمد وعلى آله وصحبه الطيبين
الطاهرين. وبعد :
فإن القرآن
الكريم هو دستور المسلم في حياته العامة
الصفحه ٤ : فحسب ، بل إن هذه وسائل
تؤدي إلى أن يأخذ المعنى امتداده الكامل في النفس والعقل والشعور .. أما العقل
الصفحه ٢٧ : يقصد بها الكلام. كقولهم في لا إله إلّا الله : «كلمة الإخلاص». وقد
يجتمع الكلام والكلم في الصّدق ، وقد
الصفحه ٤٠ : يكون الاسم موضوعا على حرف واحد ك «التاء» في : «ضربت» ،
أو على حرفين ك «نا» في «أكرمنا» وإلى ذلك أشار
الصفحه ٦٤ :
أسئلة
١ ـ ما ذا يقصد
النحويون بالأسماء الستة؟ عدّدها وفسّر ما يحتاج منها إلى تفسير.
٢ ـ بم
الصفحه ٦٧ :
، وإعرابه : بالواو رفعا ، وبالياء نصبا وجرا.
وأشار بقوله : «عامر
ومذنب» إلى ما يجمع هذا الجمع ، وهو قسمان
الصفحه ٨٥ :
٤ ـ (الفتى
المهتدي يسعى في الخير ـ ويدعو إلى الهدى ـ ويمضي على منهج الله).
(أ) اجعل
العبارة
الصفحه ٩٤ : يقوم أبوه». وكذلك كل فعل أسند إلى غائب أو غائبة نحو : «هند
تقوم» وما كان بمعناه نحو : «زيد قائم» أي