الصفحه ٢١٦ : : دخول «ال» على التمييز شذوذا.
(١) يمكن أن نجعل
القسمين الرابع والخامس قسما واحدا بقولنا : يجب تأخير
الصفحه ٢٢٧ : ، والخبر محذوف ، والتقدير : «كل رجل
وضيعته مقترنان». ويقدّر الخبر بعد واو المعية ، وقيل : لا يحتاج إلى
الصفحه ٢٣٧ : ، وإنّ وأخواتها.
فبدأ المصنف
بذكر كان وأخواتها ، وكلها أفعال اتفاقا ، إلا «ليس» فذهب الجمهور إلى أنها
الصفحه ٢٤٤ : والصيرورة ، البيات والبيتوتة ، والظلول ، والإصباح ، والإمساء ، والإضحاء.
(٢) لم ينسب البيت
إلى قائل معيّن
الصفحه ٢٥٨ : يتطلعون إلى المستقبل الباسم ،
واثقين بالله ، ثم بالرّبان الماهر الذي قاد سفينتهم إلى شاطيء الأمان ـ وقطعت
الصفحه ٢٦٢ : أو كذا مثلا من حين
كانت النياق شوائل إلى أن تبعتها أولادها.
الإعراب : من لد : من : حرف ، لد : ظرف
الصفحه ٢٦٧ : ،
والآباء : القادة الرؤساء ، حنقو الصدور : أي امتلأت صدورهم بالغيظ ، والضمير «ها»
عائد إلى الكتيبة
الصفحه ٢٨ : ك : «مسلمين».
(د) وتنوين
العوض : وهو على ثلاثة أقسام :
. عوض عن جملة
: وهو الذي يلحق «إذ» عوضا عن جملة
الصفحه ١٨ : .
٣ ـ تأوّل كل
ما يخالف مذهبهم ـ ولو كان عربيا فصيحا وتكلف العنت في ذلك فإذا عجزوا عن التأويل
حكموا بشذوذه
الصفحه ٤١ : النيابة عن الفعل وعدم التأثر بالعامل ، وذلك كأسماء الأفعال نحو : «دراك
زيدا». فدراك : مبنيّ لشبهه بالحرف
الصفحه ٢٩ :
وغواش» ونحوهما رفعا وجرا : نحو «هؤلاء جوار (١) ، ومررت بجوار» فحذفت الياء وأتى بالتنوين عوضا عنها
الصفحه ٧٤ : تنوب فيه الحروف عن الحركات ، شرع في ذكر ما نابت فيه حركة عن
حركة ، وهو قسمان :
أحدهما : جمع
المؤنث
الصفحه ١١٣ : .
__________________
أبلغ هذيلا وأبلغ من يبلّغهم
عني حديثا وبعض القول تكذيب
المعنى : أيها الناعي
الصفحه ٥١ : يكون نائبا عنه كما نابت «الواو» عن «الضمة» في «أخو» ، و «الياء» عن «الكسرة»
في «بني» من قوله : «جا أخو
الصفحه ١٨٠ : مستترا ، فلا يقال في : «ما زيد قائم ولا قاعد»
إن «قاعدا» مبتدأ ، والضمير المستتر فيه فاعل أغنى عن الخبر