الصفحه ٢٥ : خير مالك
مصليا على
النبيّ المصطفى
وآله
المستكملين الشرفا
الصفحه ٣٠ : تأويل مصدر مجرور
بالإضافة إلى غير. كأن : حرف مشبه بالفعل مخففة من الثقيلة ، تنصب الاسم وترفع
الخبر
الصفحه ٥٩ : أبا ومررت بأب».
الثاني : أن
تضاف إلى غير ياء المتكلم نحو : «هذا أبو زيد وأخوه وحموه» ، فإن أضيفت إلى
الصفحه ٦٨ : ـ إلى الجامد الجامع للشروط التي سبق ذكرها بقوله : «عامر»
، فإنه علم لمذكر عاقل خال من تاء التأنيث ومن
الصفحه ٩٩ : : «خلتنيه» ، وهو كلّ فعل تعدى إلى مفعولين الثاني
منهما خبر في الأصل وهما ضميران ، ومذهب سيبويه أن المختار في
الصفحه ١٤٠ : بقوله «تساوي
ما ذكر» إلى أنّ «من ، وما ، والألف واللام» تكون بلفظ واحد للمذكر والمؤنث ،
المفرد والمثنى
الصفحه ١٤٨ : التعبير.
٣ ـ عيّن
الموصول الحرفي وصلته والموقع الإعرابي للمصدر المؤول فيما يلي :
(قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ
الصفحه ١٥٦ : من
قوله : «وأعربت ما لم تضف ... إلى آخر البيت» ، أي : وأعربت «أيّ» إذا لم تضف في
حالة حذف صدر الصلة
الصفحه ١٦٨ : عائده مجرور محذوف.
٤ ـ كوّن ثلاث
جمل تشتمل كل منها على (أل) الموصولة بحيث تكون صلتها في الأولى اسم
الصفحه ١٧٨ :
إذا تناهت
إلى التاريخ
خير الحاكمينا
(أ) بين أنواع (أل) فيما ورد في
هذا النص
الصفحه ١٨٧ : (١)
وإن تكن إياه
معنى اكتفى
بها ، ك : «نطقي
: الله حسبي» وكفى (٢)
ينقسم الخبر
إلى
الصفحه ١٩٠ : فأمّا ما ليس جاريا مجرى الفعل من المشتقات فلا يتحمل ضميرا ، وذلك كأسماء
الآله نحو : «مفتاح» ، فإنه مشتق
الصفحه ١٩٤ : في الدار» (٢) ،
__________________
(١) لم ينسب هذا
البيت إلى قائل معيّن. مولاك : لها معان كثيرة
الصفحه ١٩٦ : . هذا مذهب جمهور البصريين.
وذهب قوم ـ منهم
المصنف ـ إلى جواز ذلك من غير شذوذ لكن بشرط أن يفيد
الصفحه ٢١١ : أمر ،
والفاعل : أنت ، والهاء (تعود إلى تقديم الخبر) في محل نصب مفعول به ، حين : ظرف
زمان منصوب متعلق