الصفحه ١٠٢ : تلزمه نون الوقاية أم لا؟ فتقول : «ما أفقرني إلى عفو الله (٢) ، وما أفقري إلى عفو الله (٣)» ، عند من لا
الصفحه ١١٥ : » ، والنصب على إضمار فعل ، التقدير : «أعني أنف الناقة».
فيقطع مع المرفوع إلى النصب ، ومع المنصوب إلى الرفع
الصفحه ١١٩ : بمثابة اسم الجنس لأنه شاع في
الاثنين أو الثلاثة وفي هذه الحالة تدخله «أل» والإضافة كقول الشاعر
الصفحه ١٢٣ : الأنثى اقتصر (٢)
يشار إلى
المفرد المذكر ب «ذا» ، ومذهب البصريين أن الألف من نفس الكلمة ، وذهب
الصفحه ١٢٨ :
أسئلة
١ ـ عرّف اسم
الإشارة. وعيّن رتبته بين المعارف .. ثم عدّد الألفاظ التي يشار بها إلى المفردة
الصفحه ١٣٢ : الموصول
إلى : اسمي ، وحرفي (٢) ، ولم يذكر المصنف الموصولات الحرفية ، وهي خمسة أحرف :
١ ـ أحدها : «أن
الصفحه ١٣٨ : ء
قد مهدوا الحجورا (٣)
كما قد تجيء «الألى»
بمعنى اللائي كقوله
الصفحه ١٤٣ : إلى أنها اسم.
ولغة (طّيء) استعمال
«ذو» موصولة ، وتكون للعاقل وغيره.
وأشهر لغاتهم
فيها أنها تكون
الصفحه ١٥١ : .
الثاني : كونها
خالية من معنى التعجب.
الثالث : كونها
غير مفتقرة إلى كلام قبلها.
واحترز ب «الخبرية»
من
الصفحه ١٩٩ :
الحادي عشر :
أن تكون دعاء نحو : (سَلامٌ عَلى إِلْ
ياسِينَ)(١).
الثاني عشر :
أن يكون فيها معنى
الصفحه ٢١٥ : يعرب «بك» متعلقا
بمحذوف خبر
(١) لم ينسب البيت
إلى قائل معيّن ، ويروى مكان جرير : ومن تميم ، ومن عويف
الصفحه ٢٢٦ :
فإن لم يدلّ
عليه دليل وجب ذكره نحو : «لو لا زيد محسن إليّ ما أتيت» (١). وإن دلّ عليه دليل جاز
الصفحه ٢٤٣ : فَطَرَكُمْ
أَوَّلَ مَرَّةٍ» الإسراء (٤٩ ـ ٥١).
(٣) لم ينسب البيت
إلى قائل معيّن. تلفه : تجده.
المعنى
الصفحه ٢٧٤ :
٧٨ ـ وإن مدّت الأيدي إلى الزاد لم
أكن
بأعجلهم إذ
أجشع القوم أعجل
الصفحه ٢٠ : ٢٩٦ ه فقد قرب بين
المذهبين ومزج بينهما وإن كان إلى البصريين أميل.
من مسائل الخلاف بين البصريين