وزينب عليهالسلام :
يحسين حال الظيم حالي |
|
ظليت حرمه ابغير والي |
||
مشدوه من الهظم بالي |
|
او راسك يبو الشيمه اگبالي |
||
يتلىٰ الذچر فوگ العوالي |
|
ما چنت اظن غدر اللالي |
||
ايخلني امشي ابظعن خالي |
|
من كل هلي اهل المعالي |
||
|
او دمعي على الوجنات هالي |
|
||
* * *
اشسويت بيّه يا زماني |
|
من غيّبت عني اخواني |
خليت بس تهمل اجفاني |
|
واتغيّرت مني المعاني |
يحسين ياللي بيك شاني |
|
مرتفع فگدانك دهاني |
ريت الرمه گلبک رماني |
|
او گبلک متت بالطف عساني |
أأسبىٰ ولا ذاك الحسام بمنتضىٰ |
|
امامي ولا ذاك اللواء بخافقي |
* * *
( وَإِذِ ابْتَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ )
______________________
المقدمة :
منصب الامامة منصب خطير ، والإمامة هي
الرئاسة العامة لأُمور الدنيا والدين ولعظمها في عين إبراهيم عليهالسلام
طلبها لولده فقال له تعالى لا ينال عهدي الظالمين ، أي أن هذا المنصب لا يليق إلّا بالمعصوم من ذريتك ، وهذه أحد الأدلة على