الصفحه ٨١ : في عرشه ليس بتشبيه لأنّ الملائكة تزور العرش وتلوذ به وتطوف حوله وتقول نزول الله في عرشه كما نقول نحج
الصفحه ٢٨ : عاقاً . والحال يقال هذه ليست أُمّه إنما هي أُم ولد لأبيه رتّبه فكان ينزلها
منزلة الأُم ، لأنّ أُمّه ماتت
الصفحه ٦٢ : عليهالسلام ارتباطاً حقيقياً وثيقاً هذه الأُمة حيّة لأنّ الحسين عليهالسلام
قتل شهيداً والقرآن الكريم يقول لنا
الصفحه ١١١ : الظرف لم يكن يسمح للإمام الحسين عليهالسلام
لأن يُشخِّص لهم دور أهل بيته ؟ أو لعلهم لا يفهمون ذلك أصلاً
الصفحه ١١٣ : ارتكبوه تجاه الحسين عليهالسلام
. وليس ذلك إلّا لأنّ أهل الكوفة كانوا من أكثر المناطق في العالم الإسلامي
الصفحه ١١٩ : الحادي عشر من المحرّم » .
المقدّمة
:
العبادة حاجة ماسّة في شخصية الإنسان
المؤمن ، وذلك لأنّ الانسان
الصفحه ١٣٦ : واجتماعية وعسكرية ، لأنّ مسلم بن عقيل عليهالسلام
لم يأتي إلى الكوفة مجرد امام جماعة مسجد ، مسلم جاء إلى
الصفحه ١٥٤ : ، ولا يستصغره ولا يهينه ولا يؤذيه ، لأنّه ربّما يكون وليّاً لله عز
وجل ، وفي الحديث الشريف : « من أهان
الصفحه ١٦٤ : الله لأنه ابن فاطمة الزهراء ، من هنا رعىٰ حق هذه الحرمة ومن جهة أُخرى رأىٰ العباسّ عليهالسلام إنّ وجود
الصفحه ١٦٨ : فيها شاهد عيان فقد رأى امرأة مذهولة قد فقدت رشدها لأنها أخبرت أن ولدها اعتقلته السلطة المحلية وأودعته
الصفحه ٢٢٢ : الطاعة ثاني انه غريب شهيد ثالثاً له حق برسول الله لأنّ ولده وقد أوصانا في القرآن الكريم : ( قُل لَّا
الصفحه ٢٢٨ : لأنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
من ولد ابراهيم وهو دعوة إبراهيم وعترته منه (٣)
.
٢ ـ ( وَلَقَدْ
الصفحه ٢٣٢ : ، فإذا نقص الشهر فلا تحتجم إلّا أن تكون مضطراً لذلك وهو لأن الدم ينقص في نقصان الهلال ... » ومنها كذلك
الصفحه ٢٥٤ : لرسول الله صلىاللهعليهوآله
كمن أنكر جميع أنبياء الله لأنّ طاعة آخرنا كطاعة أولنا ، والمنكر لآخرنا
الصفحه ٢٦٣ : عليهالسلام
: لأنّ المرأة ليس لها جهاد ولا نفقة ولا عليها معقلة وذلك على الرجل .
٢ ـ قال الحسن بن ظريف