الصفحه ٨٠ : للميثاق ولعلَّ قول الامام الرضا عليهالسلام يشير إلى هذا المعنىٰ قال عليهالسلام
: « إنّ لكل إمام عهداً في
الصفحه ٨١ : الجنة فانتم زوّار الله وانتم وفدُ الرحمن حتى يأتي منزله » .
وكذلك قول الامام الباقر عليهالسلام : إن
الصفحه ٨٨ : ما روي عن أبي عبد الله عليهالسلام
قوله : « بكى علي بن الحسين على أبيه الحسين عليهالسلام
عشرين سنة
الصفحه ٩٠ : عليهالسلام
قوله : « من انشد في الحسين عليهالسلام
بيت شعر فبكى وابكى عشرة فله ولهم الجنة ... فلم يزل حتى قال
الصفحه ١٠٥ : فأنشد يزيد قول الفضل بن العباس بن عتبة :
مهلاً بني عمّنا مهلاً موالينا
لا تنبشوا
الصفحه ١١٤ : الأسباب ينفع فيهم التقريع وإشعارها بالذنب .
الشاهد
الأول على ذلك : قول الامام زين
العابدين عليهالسلام
الصفحه ١٣٠ : ( مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ
عَتِيدٌ )
، ( وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدتُّمْ
الصفحه ١٣٩ : معنى قول الرسول صلىاللهعليهوآله
الذي ينقله السيوطي في باب من أعلام النبوة أن الله قتل بيحيى ابن
الصفحه ١٤٦ : يعبّر عنها بالاضطرار ، التي يلمح لها قوله سبحانه وتعالى ( أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ
الصفحه ١٥٣ : لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ
حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ ) أو قوله تعالى ( فَأَهْلَكْنَاهُم
الصفحه ١٦٨ : » فاندفعت تقول بحرارة وقد لذعها قوله « اللهم بحق المقتول في الحبس ان تريني القدرة » فاستجاب الله دعاءها
الصفحه ١٧٧ : مهما كلّفه الأمر ، ولعلّ من أوضح الشواهد على ذلك قول المشركين لعمّه أبي الطالب قل لابن أخيك أن يسكت عن
الصفحه ١٨٩ : : « جزىٰ الله عنّا محمداً ما هو أهله أتعب ألف كاتب ألف صباح » وقوله صلىاللهعليهوآله
في كيفية الصلاة عليه
الصفحه ٢١٢ : تعدل سبعين حجة ، والمذيع بالسيئة مخذول ، والمتستر بها مغفور أما سمعت قول الأمال :
متى آته يوماً
الصفحه ٢٢١ : وَحْيٌ يُوحَىٰ )
. وكذلك قوله سبحانه وتعالى : ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا
نَهَاكُمْ