الصفحه ٩٧ : امتثال للتكليف الشرعي بوجوب الكفر بالطاغوت وطاعة أُولي الأمر الذين نصبهم الله أدلاء على طريقه . ورغم
الصفحه ٩٨ : عليهالسلام
لبناء القاعدة الجماهيرية هي :
الأُسلوب
الأول : كثرة عتق العبيد : كان الامام السجاد عليهالسلام
الصفحه ١١٤ : الأسباب ينفع فيهم التقريع وإشعارها بالذنب .
الشاهد
الأول على ذلك : قول الامام زين
العابدين عليهالسلام
الصفحه ١٣١ : الله صلىاللهعليهوآله
خلقاً وخُلقاً ومنطقاً ، قدّمه ليكون أول شهيد من شهداء بني هاشم وليعرّف الملأ
الصفحه ١٣٨ : بأيام قلائل . وفي ١٤ ربيع الأول عام ( ٦٤ هـ ) هلك يزيد ، اضطربت الأوضاع السياسية في الكوفة ، الناس كانوا
الصفحه ١٤٠ :
في أول الوقت ، وجماعة
تحرّكوا من جماعة عمر بن سعد وأخذوا له الأمان من المختار ومن باب الاستجابة
الصفحه ١٥٣ : بِذُنُوبِهِمْ ) .
المقطع
الأول من الحديث الشريف :
نفهم منه أنّه حيثما تكون هناك طاعة لله عز وجل في هذه الطاعة
الصفحه ١٦١ : خلّفها النبي صلىاللهعليهوآله
مع القرآن الكريم في هذه الأُمة .
وبتعبير آخر لتوضيح النقطة الأُولى ، أن
الصفحه ١٧٠ : » (٢)
.
وروى أصحابنا أنّه دخل مسجد رسول الله صلىاللهعليهوآله فسجد سجدة في أول
الليل ، وسمع وهو يقول في سجوده
الصفحه ١٧٦ : بالعبد رضوان الله تعالى ، أولها : كثرة الإستغفار وثانيها كثرة الصدقة وثالثها لين الجانب .
الصفحه ١٧٩ : .
ومن هنا أشارت الزهراء عليهماالسلام بعد كلامها مع الأول
يقول الراوي ثم عطفت على قبر النبي وقالت
الصفحه ١٨٢ : خلقت الأفلاك » وفي حديث جابر بن عبد الله الأنصاري « أول ما خلق الله نور نبيّك يا جابر وخلق منه كل خير
الصفحه ١٨٨ : الكائنات
وأفضل الأنبياء وهو خاتم الأنبياء مبعثاً وأولهم خلقاً « أول ما خلق الله نوري » وفي الحقيقة نحن
الصفحه ١٨٩ : ) الجزء الأول .
الصفحه ١٩٢ : علي هذه والله سيدة النساء من الأولين والآخرين ، هذه والله مريم الكبرى ، أما والله ما بلغت نفسي هذا