الصفحه ١٠٦ : يديه فيقول كل يا مولاي فيقول قتل ابن رسول الله جائعاً قتل ابن رسول الله عطشاناً فلا يزال يكرر ذلك ويبكي
الصفحه ١٣٧ : وأُسر وجيء به إلى ابن زياد . وهذا الأمر نفسه أي تقدّم ساعة الصفر فوجئ بها البطل مسلم بن عوسجة الأسدي
الصفحه ١٣٨ : ، فغضب اللعين ابن زياد وضربه بالسوط الغليظ على عينه فشتر عينه وأودع السجن مرّة ثانية . إلى أن توسط عبد
الصفحه ٢٨ : وابن رسول الله مات ظمآناً أأكل وابن الرسول مات جائعاً ، لم يهدأ عن البكاء لمدة (٣٥) سنة ، دخل عليه أبو
الصفحه ٣٥ :
يون ايلوج لوجات المنيه
حنّ ابنه عليه او دمعة العين
حب ابنه ودفع ليه الوصيه
الصفحه ١١٥ : الامام زين العابدين عليهالسلام مع عبيد الله بن
زياد ، حينما حاول ابن زياد لعنه الله أن يصوّر للناس بأن
الصفحه ١١٦ :
حتى أُكلمه ، ثم أقبل
عليهالسلام
فقال : أبالقتل تهددني يا ابن زياد ؟ أما علمت أنّ القتل لنا عادة
الصفحه ٢٣٩ : عليهالسلام
يا ابن رسول الله انّ ابني جابراً أُصيب ببصره منذ شهر فادع الله له ان يردّ عليه بصره وعينيه قال
الصفحه ٢٤١ :
السيد
ابن طاووس :
ذكر السيد ابن طاووس قدسسره ان مولانا الحسن
العسكري عليهالسلام
كان قد أراد
الصفحه ٢٥٠ :
بعد ما ودّع ابنه ابگلب مجروح
تشاهد ويل گلبي او طلعت الروح
ثار
الصفحه ٢٦٦ : جهاد ولا نفقة ولا معقلة » ، يقول أبو هاشم فخطر في نفسي أن هذه المسألة عين المسألة التي سأل بها ابن أبي
الصفحه ٨ : أنك ابن رسول الله .
٥ ـ تواضعه ، كان عليهالسلام إذا دخل عليه ختنه
على ابنته أو أُخته بسط له ردا
الصفحه ٩ :
هذا ابنُ خير عبادِ الله كلِّهم
هذا التقيُّ النقيّ الطاهر العلمُ
إذا رأته
الصفحه ١٠ : :
١ ـ ابن شهر آشوب في المناقب ـ ج ٢ ، ص
: ٢٦٩ .
٢ ـ ابن جرير الطبري في دلائل الامامة ـ
ص : ٨٠
الصفحه ١٨ :
اسعدني على ابني يلتحبني
* * *
انه الوالده المذبوح ابنها