الصفحه ٢٣٢ :
إلى البصرة للتدليل على إمامته ، وإبطال شبه المنحرفين عن الحق ، وقد نزل ضيفاً في دار الحسن بن محمد
الصفحه ٢٤٠ : ) » وفي زيارة الحجة من آل محمد في شهر
رجب «
اَنَا سٰائِلُكُمْ وَآمِلُكُمْ فيمٰا اِلَيْكُمُ ، التَّفْويضُ
الصفحه ٢٥٣ : :
روى الشيخ الصدوق قدسسره
بسنده عن أحمد بن اسحاق قال سمعت أبا محمد الحسن بن علي العسكري يقول : الحمد
الصفحه ٢٦٣ : : كتبت إلى أبي
محمد اسأله عن معنى قول رسول الله صلىاللهعليهوآله
لأمير المؤمنين عليهالسلام
: «من كنت
الصفحه ٢٦٤ :
كرمه
:
محمد بن علي بن ابراهيم بن الامام موسى
بن جعفر عليهالسلام
قال ضاقت أُمورنا ، فقال أبي
الصفحه ٥٦ :
الامام عليهالسلام والتي قيل في حقّها
انها زبور آل محمد أو انجيل آل محمد صلىاللهعليهوآله
والتي
الصفحه ١٨٥ : ء فلقيه جبرئيل قال له : يا ملك الموت أقبضت روح محمد ؟ قال لا يا جبرئيل استمهلني لقدومك ، فقال جبرئيل ، يا
الصفحه ١٨٨ :
* * *
فلأجعلنّ الحزن بعدك مؤنسي
ولأجعلنّ الدمع فيك وشاحيا
* * *
مناقب
النبي محمد
الصفحه ٢١٥ : الساعة هو الذي أدخلني والأبواب مغلقة ، أنا حجة الله عليك أنا محمد الجواد . ودخل على أبيه فلما نظر إليه
الصفحه ٢٢٧ :
ظل ابو محمد حليف او سادته
مثل عمه الحسين يجذب ونته
آه والسم
الصفحه ٢٤٧ :
: المهتدي بالله :
هو أبو عبد الله محمد بن الواثق بن
المعتصم بن هارون الرشيد الملقب بالمهتدي ، قال ابن كثير
الصفحه ٢٤٨ :
أحمد بن محمد ، قال
كتبت إلى أبي محمد عليهالسلام
حين أخذ المهتدي في قتل الموالي : يا سيدي الحمد
الصفحه ٢٦٢ :
عبادته
:
كان الامام ابو محمد عليهالسلام أعبد أهل زمانه وأكثرهم
طاعة لله تعالى وكان يحيي لياليه
الصفحه ٣ : ء والمرسلين أبي القاسم محمد وآله الطاهرين المعصومين .
قال امامنا الصادق عليهالسلام للفضيل بن يسار
الصفحه ٢٢ : أم اقرؤا كتابيه » (٢)
.
إنّ القارئ جد عليهم عندما يمرُّ
بالصحيفة الكاملة ( زبور آل محمد ) بامعان