الصفحه ٢٤٠ : عزّ وجل وقد ورد في الزيارة الجامعة الكبيرة ( آتَاكُم مَّا لَمْ يُؤْتِ أَحَدًا مِّنَ الْعَالَمِينَ
الصفحه ٢٤٦ :
قرب من سرّ من رأى ، ونزل
في المحمديّة ثلاثة فراسخ من قصور الخليفة ، فدخل القصر وجلس على الفرش
الصفحه ٢٦٥ :
فداك ؟ فقال إنكم لا
ترون شخصه ولا يحل لكم ذكر باسمه ، فقلت كيف نذكره ؟ فقال : قولوا الحجة من آل
الصفحه ٣٣ :
هـ ـ بكاء الامام باقر عليهالسلام على أبيه لما رآه
بهذه الحالة « اصفر لونه من السهر ، ورمضت عيناه
الصفحه ٥٦ : من هذا بكثير والدعاء في يوم الجمعة يقرأ والأعياد وبدايته « يا من يرحم من لا يرحمه العباد ويا من يقبلُ
الصفحه ٥٧ :
على الامام زين
العابدين عليهالسلام
إلّا مصيبة كربلا لكفىٰ مرّوا به يوم الحادي عشر من المحرّم على
الصفحه ٧٥ :
بأزهرَ منك ولم يُفرعِ
وبا واصلاً من نشيد الخلود
ختامَ القصيدةِ بالمَطلعِ
الصفحه ١٢٩ :
محمد بن المگدر وهو من أعلام التابعين
توفي سنة ( ١٣٠ هـ ) كان يجلس مع أصحابه في المسجد النبوي
الصفحه ١٤٠ :
في أول الوقت ، وجماعة
تحرّكوا من جماعة عمر بن سعد وأخذوا له الأمان من المختار ومن باب الاستجابة
الصفحه ١٦٣ :
« أنا الشجرة وفاطمة عليهمالسلام فرعها وعليّ لقاحها
، والحسن والحسين ثمرها ومحبوهم من أُمتي ورقها
الصفحه ٢٥٤ :
قالوا نعم يابن رسول الله .
قال ( جئتم ) تسألونني عن الحجة من بعدي
.
قالوا : نعم ، فإذا غلام
الصفحه ٣٨ :
ابداً ولا تسلب منّي
صالح ما أنعمت به عليّ ولا تردّني في سوء استنفذتني منه ابداً » ولما سمعت منه
الصفحه ٤٠ :
طالت لطول سجودٍ منه ثفنته
فقرّحت جبهة منه وعرنينا
رآىٰ فراغته
الصفحه ٥٤ : وقدوات واضحة ننهل منها الأخلاق العالية .
فها هو زين العابدين عليهالسلام صاحب هذه الليلة
والذي اجتمعنا
الصفحه ٦٥ :
تطعم منه شيئاً أبداً
، والله لقد تمنّيت أنّي كنت زرته ولم أحج ، فقال لي الامام عليهالسلام ما