الصفحه ٢٠٢ : احسين ما مثله جرى امصاب
يبگه معفّر والچفن من ذاري التراب
ويمه اهل
الصفحه ٢١٥ :
بالرضا فعجبت من
دخوله والباب مغلق ، فقال لي يا أبا الصلت ان الذي جاء بي من المدينة إلى هنا في هذه
الصفحه ٢٢٤ : سود منشورة فسألت ما الخبر فقيل لها انّ الرضا عليهالسلام
مات مسموماً فشهقت من حينها ومات حزناً على
الصفحه ٢٢٦ :
حيث خليتوا الچبد منها خذم
* * *
آه من مامونكم لعنه وجب
گطع حبل الوصل
الصفحه ٢٤٨ : عليهالسلام
بخطه ذاك أقصر لعمره ، عدّ من يومك هذا خمسة أيام ويقتل في اليوم السادس بعد هوان واستخفاف يمرّ به
الصفحه ٢٦٨ :
أعاني الأيامى واليتامى من الضرّ
ففي مقلتي دمع يدافع مقلتي
وفي كبدي جمر
الصفحه ١٠ : » (١)
.
أمير المؤمنين عليهالسلام كان يسأل الله عزّ
وجل خاتمة عمل من أعماله الشهادة « فاجعله خاتمة عملي وصيّر
الصفحه ٤٣ :
* * *
انه ويني او وين الدواوين
مني امخدرة عباس وحسين
واولاد عمّي الهاشميين
الصفحه ٥٩ :
گام شبله ايغسّله والدمع من عينه همه
او مدده على المغسّل
الصفحه ٦٩ : ويّاي
من السبي وچانت بيه سلواي
دگعد يعزّي وجلعة احماي
او نشّف
الصفحه ٧٠ : رأيتُ الحيرَ حارت مدامعي
وكان لها من قبل ذاك همولُ
فديتُك روحي يا حسين ومهجتي
الصفحه ٧١ : حاجته » .
وهذه من جملة الآثار المترتبة على زيارة
الامام الحسين عليهالسلام
.
الصفحه ٧٧ : امن اشرح الحال
ياذيك اشدّ من رمي الانبال
يكفي امن اگلك فوگ الاجمال
الصفحه ٨٧ :
* * *
من
أدوار الأئمة تجاه ثورة الامام الحسين عليهالسلام :
ربط
الأُمة عاطفياً بقضية الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٠٢ :
من عادت البلمرض ينعاد
تزوره عمامه الراح والراد
واحد يسنده او