الصفحه ٤٩ : الريان بن شبيب عن الإمام الرضا عليهالسلام : « يابن شبيب أيسرك
أن يكون لك من الثواب مثل لما استشهد مع
الصفحه ٥٢ : مستوى من
التقدم والتطور العلمي والتكنلوجي الذي أبهر الناس ولكن يا للأسف من الناحية الأخلاقية رجوع إلى
الصفحه ٦١ :
چتاله يبارينه
* * *
اويلي من اگبل الحادي
بضعن الحرم يم گبره
الصفحه ٧٨ :
مأتمُ الوجدِ والأسىٰ والرثاء
ها هنا معرضُ الشجونِ سماء
من شهيقٍ وتربةٍ من بكا
الصفحه ٩١ : إلّا لعلمه بمحبة الامام عليهالسلام لذلك » فقال هاتها فانشده القصيدة المعروفة والتي منها
الصفحه ١٠١ : ماتوا من الحفاظ برود
تركوهم على الصعيد ثلاثاً
يا بنفسي ماذا يقلّ الصعيد
الصفحه ١١٩ : المصرع
مگصودها منّه تودع
تقله يبو السجاد تسمع
يردونه للشام نگطع
الصفحه ١٢١ : الله صلىاللهعليهوآله
وأصحابه ، وكان عدد المشركين ثلاث أضعاف عدد المسلمين ، وفي ليلة السابع عشر من
الصفحه ١٣٥ :
غصباً عليّ سافرت يا مهجة احشاي
يحسين يالماضاگ من قبل الذبح ماي
الصفحه ١٣٨ : من حكامهم الملقّب بمروان الحمار .
وفي هذا الجو تحرّك ابن الزبير للحصول
على سلطة الكوفة ، وفي الشام
الصفحه ١٤٣ : لا يسأل الله شيئاً إلّا أعطاه ، فلـ ( ييأس ) من الناس كلهم ، ولا يكون له رجاء إلّا من
عند الله عزّ
الصفحه ١٥٨ :
نبذة
من حقوق مولانا المهدي (عج)
قد عهدنا الربوع وهي ربيع
أين لا أين أُنسها
الصفحه ١٦٥ :
اميأس وگف عاف العمر من ساسه
رايد مماته او لا غدر نوماسه
صابو
الصفحه ١٦٧ : ابثاره تطلب لا تهيد
* * *
من سمع ويلي گبل هذا الشهيد
ميت
الصفحه ١٦٨ :
إلى أهله مثلوج القلب
مستريح الفكر مما ألمّ به من طوارق الزمن وفجائع الأيام وقد آمن بذلك جمهور