الصفحه ١٥٧ : نال الضما منه والشمس
ونزف الدما وثقل السلاح
أوقف الطرف يستريح قليلاً
الصفحه ١٦٢ : النعمة :
وتوضيح ذلك هناك إشارة في بعض الأحاديث ومنها الحديث المروي عن النبي صلىاللهعليهوآله
: « من أتى
الصفحه ١٧٢ :
وكان من أشدّ السجون على إمامنا موسى بن
جعفر عليهالسلام
سجن السندي بن شاهك وكان طامورة لا يعرف
الصفحه ١٧٤ :
أخلاق
القائد
من ذا الفقيد علا عليه عويل
فعرى جميع العالمين ذهول
الصفحه ١٨٠ :
يبو ابراهيم من عگبك مظلمه الدار
تدري اشصار يوم الهجمت الأنصار
الصفحه ١٨١ :
النبي
صلىاللهعليهوآله مفتاح البركة
ماذا على من شمّ تربة أحمد
أن لا يشمّ
الصفحه ١٩٥ : تبعها
وره الباب تحچي من سمعها
توجه على الباب او دفعها
واسگطت
الصفحه ١٩٨ : أنت رجل من المسلمين فقال علي عليهالسلام
أمرني رسول الله صلىاللهعليهوآله
أن لا أُخرج بعده من بيتي
الصفحه ١٩٩ : تنفطر (١)
، ولما انصرف القوم من باب بيتها رجع قنفذ إلى المسجد وقال لم يأذن لنا فقال عمر : هو إن أذن لكم
الصفحه ٢٠٨ :
آت
بكيت لرسم الدار من عرفات
وأذريتُ دمع العين بالعبرات
وفكّ عرىٰ
الصفحه ٢١٠ :
يمثل النبي في أخلاقه
فانه النابت من أعراقه
له كرامات ومكرمات
الصفحه ٢١١ : الشتاء ولباسه الغليظ من الثياب حتى إذا برز إلى الناس تزيا بما يرغبون » (٢)
.
٣
ـ سخاؤه : لم يكن شيء في
الصفحه ٢١٤ :
تدبيرهما الأُمور ، وقد
ظهر ذلك لهما ، فأخذا يختلقان على الامام اشياء توجب نفرة المأمون منه
الصفحه ٢٢٣ :
عليه الرحمات الإلهية
ثم منه تفاض على الزائر والمتوسل وإليه أُشير في زيارة الامام الرضا عليهالسلام
الصفحه ٢٢٩ :
بتفسير الآية وانه ليس كما توهم من الآخذ بظاهره قائلاً : « إنها ـ أي زليخا ـ همّت بالمعصية ، وهمّ يوسف