الصفحه ٢١ :
وما شوف يوم امن الحزن مرتاح بالي
واعظم عليّ امصاب مگطوع
الصفحه ٢٥ :
الْمَصِيرُ )
وغيرهما من الآيات الكريمة التي أشارت إلى هذه المسألة .
وليس ذلك إلّا لمراعاة حقوقهما على
الصفحه ٣٥ : مرضاً شديداً يغشىٰ عليه ساعة بعد
ساعة حتى كانت ليلة (٢٥) محرم عام ( ٩٥ هـ ) غشي عليه في تلك الليلة ثلاث
الصفحه ٤٧ : البرّ الوفي « من زارني زرته » ومن هنا أكّد الأئمة عليهمالسلام
على ضرورة زيارة قبره عليهالسلام
يوم
الصفحه ٤٨ : الحسين عليهالسلام
لهم بالانصراف لكنّهم أصرّوا على البقاء مع والفداء دونه خصوصاً لما طلب منهم الحسين
الصفحه ٥٤ : ضمير الأُمة لتأخذ بيدها إلى شاطئ الأمان إذا سارت على هديها فكان الرسول والأئمة الطاهرون أعلام هداية
الصفحه ٥٨ :
أُكلّمه ويكلمني وإذا
بأمرأة وقفت على باب الخربة وهي تنادي بصوت يقرح القلوب إلى أين يا حمانا إلى
الصفحه ٦٨ : من انقلاب الأمر عليه في الشام .
ولمّا وصل ظعن السبايا إلى مفترق طريقين
، طريق يؤدي إلى المدينة
الصفحه ٧٢ : :
عن أبي سعيد القاضي قال : دخلتُ على على أبي عبد الله عليهالسلام
في غريفة له وعنده مرازم فسمعت ابا عبد
الصفحه ٩٠ :
دمعت عيناه لقتل
الحسين عليهالسلام
دمعة تسيل على خدّه إلّا بوّأه الله بها غرفاً في الجنة يسكنها
الصفحه ٩٢ : الله فقال عليهالسلام
:
وقبر طوس يا لها من مصيبة
ألحّت على الأحشاء بالزفرات
الصفحه ٩٣ :
نشاطات
الامام زين العابدين عليهالسلام
ما هنت قدراً على الله العظيم ولم
الصفحه ٩٦ : وكونه أمان لأهل الأرض فيجب على المؤمن أن يبحث عن إمام هدى ويرفض الطواغيت الذين يفرضون أنفسه على الناس
الصفحه ٩٧ : الطغاة لا يعفي الأُمة من مسؤولية طاعة الامام ، علماً إنّ طاعة الامام تستدعي عصيان الحاكم الجائر يدل على
الصفحه ١٠٢ : ظن مثل محنه السجاد
عليه جامعه وغلال وگاد
هظيمه يطلب مجلس ابن زياد