الصفحه ٣٧ :
على التربان مرمي ابهالوطيه
* * *
لعب بيه زماني او هان ما هان
او
الصفحه ٣٨ :
ابداً ولا تسلب منّي
صالح ما أنعمت به عليّ ولا تردّني في سوء استنفذتني منه ابداً » ولما سمعت منه
الصفحه ٤٩ : الله قد فازوا وحصلوا على مرتبة لا يمكن لأحد الحصول عليها إلّا بالتضحية والسير على هذا الخط .
عن
الصفحه ١١٠ :
أنه غصبن علي يحسين امشي اميسره عنك
لاچن تدري مو بيدي وريد
الصفحه ١١٣ :
الشاهد
الثالث : وقد أكّدت زينب عليهاالسلام في كربلاء على أن
الحجة عليكم هو الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٥٦ : التاجر الفلاني هي هبة لكم ، وهجم الناس عل داره ، ينقل الناقل وفي ذلك اليوم لم يكن له مجال في بيته ليأكل
الصفحه ١٦١ : الامام ( عج ) ما حييت في الدنيا ولا ساعة ، يدلّ على ذلك ما رواه الشيخ الكليني في الكافي الشريف بسند صحيح
الصفحه ١٦٣ :
« أنا الشجرة وفاطمة عليهمالسلام فرعها وعليّ لقاحها
، والحسن والحسين ثمرها ومحبوهم من أُمتي ورقها
الصفحه ١٦٦ : بسامرا وذاك بكربلا
وبطوس ذاك وذاك في بغداد
لهفي وهل يجدي أسىً لهفي على
الصفحه ١٩٢ : الرسول صلىاللهعليهوآله إلى أمير المؤمنين علي عليهالسلام
ويد فاطمة بيده صلىاللهعليهوآله
فوضعها في
الصفحه ١٩٦ : فضلاً عن الصحابة ، فمن الذي كان يتجرّأ أن يتجاسر عليها أو يضربها أو يؤذيها ؟
والجواب : فلماذا طلب
الصفحه ٢١٠ : قط ، ولا قطع على أحد كلامه ، ولا ردّ أحداً عن حاجة ، وما مدّ رجليه بين جليسه ، ولا اتكأ قبله ، ولا
الصفحه ٢١١ : فيما أثاب عليه » (١)
.
٢
ـ زهده : ومن أخلاق الامام الرضا عليهالسلام الزهد في الدنيا
والاعراض عن
الصفحه ٢٥٣ : ) :
أولاً
: كتمان ولده الحجّة عليهالسلام :
وذلك خوفاً عليه من الأعداء ، وقد قال لأحمد بن اسحاق : « ولد لنا
الصفحه ٢٧١ : ) (١)
.
وبعد موتهم وشهادتهم عليهالسلام ينبغي على الأُمة أن
تهتمّ وتشيد وتبني قبورهم لأنّ الله أمر برفعها