الصفحه ٨٣ :
عليه فرششت عليه
شيئاً من الماء ، فلمّا أفاق قال يا حسين ، يا حسين ، يا حسين ثم قال حبيبٌ لا يجيب
الصفحه ١٠١ :
الامام
زين العابدين عليهالسلام
لا خَبَت مرهفات آل عليّ
فهي النار والأعادي
الصفحه ١١٢ :
السبايا
كانوا يركّزون على ثلاثة خطوط ضمن دورهم الكلّي :
أولاً
: اظهار اسلامية الثورة :
كانت هناك
الصفحه ١٣٢ : قطعت رحمي ، ثم ركب جواده وانطلق نحو الميدان ، ولما وصل إليه رمى بنفسه وتمدّد بطول ولده ووضع خدّه على
الصفحه ١٣٨ : ، فغضب اللعين ابن زياد وضربه بالسوط الغليظ على عينه فشتر عينه وأودع السجن مرّة ثانية . إلى أن توسط عبد
الصفحه ١٥٣ :
الكريم في بعض الآيات
الكريمة إلى أثر هذه الأعمال على حياة الإنسان والأُمم ومنها ( إِنَّ اللَّـهَ
الصفحه ١٩٥ :
اويلاه على الكسرو ضلعها
ويه الدمه يجري دمعها
لعد دارها الظالم
الصفحه ١٩٨ :
ساعدة عن يمين أبي
بكر والناس يبايعونه إذ قال له عمر : يا هذا لم تصنع شيئاً ما لم يبايعك علي
الصفحه ٢٢٢ :
« ضمنت لمن زار أبي
بطوس عارفاً بحقّه الجنّة على الله تعالى » وهذه الرواية قيّد الامام الجواد قيداً
الصفحه ٢٢٨ : ... » (١)
. وقال ابو الصلت الهروي : « ما رأيت أعلم من علي بن موسى الرضا ولا رآه عالم إلّا شهد له بمثل شهادتي ، ولقد
الصفحه ٢٣٣ : : لا ، فإنّ الغيب لا يعلمه إلّا
الله تعالى . وردّ الامام على مقالته أو ليس الله تعالى يقول ( عَالِمُ
الصفحه ٢٤٧ : له وإعظاماً ، وخرج من عنده وهو أحسن الناس بصيرة وأحسنهم فيه قولاً (١)
.
٣
ـ عزم المعتز على قتل
الصفحه ٢٦٤ :
كرمه
:
محمد بن علي بن ابراهيم بن الامام موسى
بن جعفر عليهالسلام
قال ضاقت أُمورنا ، فقال أبي
الصفحه ٢٦ : ماتا تصدّق عنهما واستغفر لهما وصلّى عنهما فيكتبه الله باراً . وللعقوق والعياذ بالله تأثير على المر
الصفحه ٢٧ : تملك لأبيك (١)
.
من هنا نلاحظ الامام زين العابدين عليهالسلام ركّز على ضرورة
مراعاة حقوق الوالدين