الصفحه ٢٦ : ء « يا من يقبل اليسير ويعفو عن الكثير اقبل مني اليسير واعف عنّي كثير انك انت الغفور الرحيم » . فدعى بهذا
الصفحه ٢٨ : وأنت من أبرّ الناس بأُمّك قال إنّي أخشىٰ أن أمدّ يدي إلى لقمة سبقت عينها إلى تلك اللقمة
فأكتب بذلك
الصفحه ٣١ : عشيرتي
وسُراة قومي أين أهل ودادي
من شبوا النيران فرّت كل العيال
الصفحه ٣٧ : بالشمس محّد گرب ليه
يحطله اضلال يا جدي من الحر
* * *
أجدّ باليسر اويه
الصفحه ٤٨ :
صامه الأدعياء من آل
زياد لقتل الحسين عليهالسلام
(١) . نعم ورد عندنا ليس
صوماً كاملاً وليكن
الصفحه ٦٦ :
وسوء الظن والتهمة
لهم ... فبلغ بهم ما لم يبلغه أحد من خلفاء بني العباس قبله ، وكان من ذلك كرب قبر
الصفحه ٧٦ :
وعلى گبره غابت نفسها
فاضت روحها او منها الگلب فر
* * *
او فزّت صارخة
الصفحه ٨١ :
ودرجةُ النبي صلىاللهعليهوآله في الجنة أرفعُ الدرجات
فمن زارهُ في درجته في الجنة من منزله فقد
الصفحه ٩٥ : :
إنّ مفهوم الإمامة يعني : أن الإمام عليهالسلام
من أهل البيت هو الوحيد الذي يملك صلاحية قيادة الأُمة
الصفحه ١٠٥ : فأمسك يزيد مطرقاً ثم قال يزيد لزين العابدين عليهالسلام
: ما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ، قال علي
الصفحه ١٠٩ : إلى الدين من ركن بك انهارا
تزلزلت فيك ارض الله وانسكبت
عين السماء دماً
الصفحه ١٣٦ :
(١) .
ثالثاً
: موقف عبيد الله بن زياد منه حيث
استدعاه إلى مقر الإمارة وعنّفه في إعطاء البيعة للإمام الحسين
الصفحه ١٤٤ : وتطلبه من أُمور قد لا تنسجم ومقتضيات الشارع المقدّس وشرعه قال تعالى : ( ... إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ
الصفحه ١٥١ : ثوباً من الحزن
لم أنس يوم عميد الدين دسّ به
لجعدة السم سراً عابد الوثن
الصفحه ١٥٢ : أربع ، أخفى رضاه في طاعته ، فلا تستصغرنّ شيئاً من طاعته فلربّما وافق رضاه وأنت لا تعلم ، وإنّ الله أخفى