الصفحه ١٧٧ : وتعالى وهو يتحدث ويشير ( فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّـهِ لِنتَ لَهُمْ ) . وفي الأحاديث الكثيرة هناك حثّ
الصفحه ١٨٣ :
من
مصاديق بركته صلىاللهعليهوآله :
أولاً
: هدايتنا ببركته : إذ لولاه لكنّا في
ظلمات الجاهلية
الصفحه ١٨٥ : الآية : ( قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا
إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ ) ثم نزل من منبره
الصفحه ١٨٨ :
يبو ابراهيم نورك من خفه او غاب
غدت ظلمه المدينه ابكثر المصاب
الصفحه ١٩٢ : منتصراً قال قولته المعروفة لمن آذاه وطرده من بلاده : «اليوم يوم المرحمة اليوم تأوىٰ الحُرمه » ومن قبل ذلك
الصفحه ٢٠٤ :
والجواب إنّهم لا شك ولا ريب قد جاءوا
بالحطب إلى باب بيت فاطمة بل جاءوا بقبس من نار بل أحرقوا بابها
الصفحه ٢٠٥ : المؤمنين ومن معه من شيعته في منزله بما عهد إليه رسول الله صلىاللهعليهوآله
فوجّهوا إلى منزله فهجموا عليه
الصفحه ٢٠٩ : لنفس زكية
تضمنها الرحمٰن بالغرفات
وقبر بطوس يا لها من مصيبة
الصفحه ٢٢٠ :
من سرّه أن يرى قبراً برؤيته
يفرّج الله عمن زاره كربه
فليأت ذا
الصفحه ٢٦٣ : : كتبت إلى أبي
محمد اسأله عن معنى قول رسول الله صلىاللهعليهوآله
لأمير المؤمنين عليهالسلام
: «من كنت
الصفحه ٢٨٠ :
نعمة
الإيمان والولاية لأهل البيت من النعم المهمة :
ابتدأ الإمام الحديث عن هذه النعمة
لأهميتها
الصفحه ٦ :
مشدوه من الهظم بالي
او راسك يبو الشيمه اگبالي
يتلىٰ الذچر فوگ العوالي
الصفحه ١١ : بنفسه من أثر السم ، ولمّا دنت منه الوفاة ، عرق جبينه وسكن أنينه غمضّ عينيه ، أسبل يديه مدّد رجليه وفاضت
الصفحه ١٦ : على أن يسرق الرأس ويدفنه ، وإذا الخطاب من الرأس الأزهر : يابن وكيده ليس إلى ذلك من سبيل إنّ سفكهم دمي
الصفحه ٢٣ :
وإنّك لتعرف علم الامامة بدقائق أسرار
ما في الكون ومخبئات القضاء من قوله عليهالسلام
( وامزج مياههم