الصفحه ٢٨٢ :
غير رغبة منه عليهالسلام إنّ الأربعة عشر
عاماً التي عاشها الإمام عليهالسلام
من حكم المتوكل كانت
الصفحه ٢٥ :
وتأتي حاجة الإنسان إلى الدعاء بشكل
أساسي وضروري حينما تمرّ به بعض المصاعب والمحن والتي يشعر من
الصفحه ٤١ : ذرّة من الإنسانية والعطف والشفقة على آل رسول الله .
يقول الراوي حملت النساء والأطفال على
ظهر الجمال
الصفحه ١٠٣ : الحق بصورة تامة ويخالفوه . قال الامام عليهالسلام : « أيّها الناس من عرفني فقد عرفني ومن لم يعرفني فأنا
الصفحه ٢٢١ : لنداء الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآله
وأهل بيته الطاهرين وهم أعلم بالشرع من غيرهم لأنّ الذكر نزل في
الصفحه ٢٣٨ :
الْمِحْرَابَ وَجَدَ
عِندَهَا رِزْقًا قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَـٰذَا قَالَتْ
هُوَ مِنْ
الصفحه ٢٤٠ : عزّ وجل وقد ورد في الزيارة الجامعة الكبيرة ( آتَاكُم مَّا لَمْ يُؤْتِ أَحَدًا مِّنَ الْعَالَمِينَ
الصفحه ٢٤٦ :
قرب من سرّ من رأى ، ونزل
في المحمديّة ثلاثة فراسخ من قصور الخليفة ، فدخل القصر وجلس على الفرش
الصفحه ٢٦٥ :
فداك ؟ فقال إنكم لا
ترون شخصه ولا يحل لكم ذكر باسمه ، فقلت كيف نذكره ؟ فقال : قولوا الحجة من آل
الصفحه ٣٣ :
هـ ـ بكاء الامام باقر عليهالسلام على أبيه لما رآه
بهذه الحالة « اصفر لونه من السهر ، ورمضت عيناه
الصفحه ٥٧ :
على الامام زين
العابدين عليهالسلام
إلّا مصيبة كربلا لكفىٰ مرّوا به يوم الحادي عشر من المحرّم على
الصفحه ٧٥ :
بأزهرَ منك ولم يُفرعِ
وبا واصلاً من نشيد الخلود
ختامَ القصيدةِ بالمَطلعِ
الصفحه ١٢٩ :
محمد بن المگدر وهو من أعلام التابعين
توفي سنة ( ١٣٠ هـ ) كان يجلس مع أصحابه في المسجد النبوي
الصفحه ١٤٠ :
في أول الوقت ، وجماعة
تحرّكوا من جماعة عمر بن سعد وأخذوا له الأمان من المختار ومن باب الاستجابة
الصفحه ١٦٣ :
« أنا الشجرة وفاطمة عليهمالسلام فرعها وعليّ لقاحها
، والحسن والحسين ثمرها ومحبوهم من أُمتي ورقها