الصفحه ١٨١ :
النبي
صلىاللهعليهوآله مفتاح البركة
ماذا على من شمّ تربة أحمد
أن لا يشمّ
الصفحه ١٩٥ : تبعها
وره الباب تحچي من سمعها
توجه على الباب او دفعها
واسگطت
الصفحه ١٩٨ : أنت رجل من المسلمين فقال علي عليهالسلام
أمرني رسول الله صلىاللهعليهوآله
أن لا أُخرج بعده من بيتي
الصفحه ١٩٩ : تنفطر (١)
، ولما انصرف القوم من باب بيتها رجع قنفذ إلى المسجد وقال لم يأذن لنا فقال عمر : هو إن أذن لكم
الصفحه ٢٠٨ :
آت
بكيت لرسم الدار من عرفات
وأذريتُ دمع العين بالعبرات
وفكّ عرىٰ
الصفحه ٢١٠ :
يمثل النبي في أخلاقه
فانه النابت من أعراقه
له كرامات ومكرمات
الصفحه ٢١١ : الشتاء ولباسه الغليظ من الثياب حتى إذا برز إلى الناس تزيا بما يرغبون » (٢)
.
٣
ـ سخاؤه : لم يكن شيء في
الصفحه ٢١٣ :
ويقول دعبل الخزاعي دفع الرضا عليهالسلام لي قميصاً من خز
وقال له : احتفظ بهذا القميص ، فقد صليت
الصفحه ٢١٤ :
تدبيرهما الأُمور ، وقد
ظهر ذلك لهما ، فأخذا يختلقان على الامام اشياء توجب نفرة المأمون منه
الصفحه ٢٢٣ :
عليه الرحمات الإلهية
ثم منه تفاض على الزائر والمتوسل وإليه أُشير في زيارة الامام الرضا عليهالسلام
الصفحه ٢٢٩ :
بتفسير الآية وانه ليس كما توهم من الآخذ بظاهره قائلاً : « إنها ـ أي زليخا ـ همّت بالمعصية ، وهمّ يوسف
الصفحه ٢٣٤ :
:
وقبر بطوس يا لها من مصيبة
ألحّت على الأحشاء بالزفرات
إلى الحشر حتى يبعث الله
الصفحه ٢٣٦ :
ولم يبق إلّا مدرك ثار من قضوا
بسم وبيض الهند واعتنقوا السمرا
فعجل الينا يا
الصفحه ٢٥٢ : گلبه ابونينه او مردة السم
سقط من ساعته او مدد الرجلين
* * *
عليل
الصفحه ٢٥٦ : الأمر ، وكان الشيعة إذا حملوا إلى أبي محمد عليهالسلام ما يجب عليهم حمله من الأموال ، أنفذوا إلى أبي