الصفحه ١٦٠ :
نبذة
من حقوق مولانا المهدي (عج) علينا :
المقدمة
:
إنّ لمولانا المهدي ( عج الله تعالى
فرجه
الصفحه ١٧٥ :
من غاب شخصك يا ولينه
علگت روايه شر علينه
لفانه الصهاكي
الصفحه ١٧٨ :
يسير التأريخ يجد
نماذج وصور كثيرة لأمثال هؤلاء ، فبعضهم من كان قبل أن يدخل في الإسلام قد وأد ابنته
الصفحه ١٨٢ :
* * *
يا ريت گبلك متت يا خير البريّه
او لا أجرع ابفرگاك چاسات المنّه
الصفحه ٢١٢ : يده من أعلى الباب فقال : خذ هذه الدنانير فاستعن بها في أُمورك ونفقتك ولا تتصدق بها عني ، اخرج لا اراك
الصفحه ٢٣٠ : عليهالسلام
فهمت كتابك وما ذكرت من الخوف على نفسك ، فان كنت تعلم أنك إذا وليت عملت في عملك بما أمر به رسول
الصفحه ٢٣٣ : الْغَيْبِ
فَلَا يُظْهِرُ عَلَىٰ غَيْبِهِ أَحَدًا *
إِلَّا مَنِ ارْتَضَىٰ مِن رَّسُولٍ ) ، فرسول الله
الصفحه ٢٤٧ : له وإعظاماً ، وخرج من عنده وهو أحسن الناس بصيرة وأحسنهم فيه قولاً (١)
.
٣
ـ عزم المعتز على قتل
الصفحه ٢٤٩ : الأيام الأخيرة من حياته ، فسلمه إلى علي بن جرين ليضيق عليه في السجن وكان يسأل عن أخباره في كل وقت . روى
الصفحه ٢٦٢ : الجعفري كان الامام الحسن عليهالسلام يصوم في السجن فإذا
أفطر أكلنا معه من طعام كان يحمله غلامه إليه في
الصفحه ٢٧٤ :
وهم ذوي القربى فويل عند من
آذى بقتلهم النبيّ وألحدوا
وأبىٰ عليهم أن يُشيّد
الصفحه ٢٧٩ : العباسي إلى سامراء فمكث فيها عشرين سنة وتسعة أشهر ، وقد عاصر الإمام الهادي عليهالسلام
من ملوك عصره
الصفحه ٣٥ : مرات فلما أفاق من غشيته الأخيرة تلا هذه الآية ( الْحَمْدُ لِلَّـهِ الَّذِي صَدَقَنَا
وَعْدَهُ
الصفحه ٥٠ : شرب منّه
منهو الشاف مثل احسين وامصابه
ابگلبه انصاب وايده انشلّت الصابه
الصفحه ٥٣ : أساسي على الجانب الأخلاقي لصياغة الانسان الكامل ، الانسان الذي لا تجد منه إلّا الخير الذي لا شرّ ، ومن