الصفحه ١٤٨ : الدين في
صفات المؤمنين ، رواية عن جابر بن عبد الله عليهالسلام
قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٥٤ :
المقطع
الثاني من الحديث الشريف :
يقول الامام الباقر عليهالسلام
وإنّ الله عزّ وجل خبأ سخطه في
الصفحه ١٥٦ : التاجر الفلاني هي هبة لكم ، وهجم الناس عل داره ، ينقل الناقل وفي ذلك اليوم لم يكن له مجال في بيته ليأكل
الصفحه ١٧٨ : ، هذه التي ينبغي أن يعطف عليها حتى أنزل الله عزّ وجل : ( وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ * بِأَيِّ ذَنبٍ
الصفحه ١٨٨ : الكائنات
وأفضل الأنبياء وهو خاتم الأنبياء مبعثاً وأولهم خلقاً « أول ما خلق الله نوري » وفي الحقيقة نحن
الصفحه ٢٠٣ : ، فكثير من الطواغيت صنعوا ما صنعوا مع أنبياء الله ورسله وعباده الصالحين من أجل الملك والدنيا وكما قيل في
الصفحه ٢١٩ : علي الرضا عليهالسلام
يقول : من كانت له إلى الله حاجة فليزر قبر جدي الرضا عليهالسلام بطوس ، وهو على
الصفحه ٢٢٠ :
من سرّه أن يرى قبراً برؤيته
يفرّج الله عمن زاره كربه
فليأت ذا
الصفحه ٢٤٨ : لله الذي شغله عنّا ، فقد بلغني أنّه يتهدّدك ويقول : والله لأجلينّهم عن جديد الأرض فوقع أبو محمد
الصفحه ٤١ :
وهكذا دواليك مصير كل ظالم إلى الزوال ،
أين يزيد الظالم الذي لا يعرف له قبر ، وهذه بنت الامام
الصفحه ٤٨ : بالحسين عليهالسلام
فيصومون شكراً خذلهم الله ولعنهم .
٢
ـ تركيز روح الثورة والتضحية عند الأُمة :
وذلك من
الصفحه ٦٤ :
الثانية
عشر : دعاء الأئمة له مع الزهراء والرسول صلىاللهعليهوآله :
روي عن الامام الصادق
الصفحه ٦٥ :
تطعم منه شيئاً أبداً
، والله لقد تمنّيت أنّي كنت زرته ولم أحج ، فقال لي الامام عليهالسلام ما
الصفحه ١١٢ : : الحمد لله الذي قتلكم وأهلككم وأراح البلاد من رجالكم وأمكن أمير المومنين منكم . وهنا تصدّ له الإمام زين
الصفحه ١٣٧ :
مقرّاً من دار
المختار هذا الموضوع تزكية للمختار . إلى أن دخل عبيد الله بن زياد لعنه الله الكوفة