الصفحه ٧٣ : عليهالسلام
وهو يقول لمحمد بن مروان : إنّ الله وكّل بقبر الحسين عليهالسلام أربعة آلاف ملك كلهم يبكونه ويشيعون
الصفحه ٨١ : زار الله تبارك وتعالى (١)
.
قال الشيخ الصدوق عليهالسلام تعقيباً على هذه
الرواية معنىٰ كن زار الله
الصفحه ١٩٨ :
ساعدة عن يمين أبي
بكر والناس يبايعونه إذ قال له عمر : يا هذا لم تصنع شيئاً ما لم يبايعك علي
الصفحه ١٥٥ :
المقطع
الرابع من الحديث الشريف :
وإنّ الله أخفى ( خبأ ) إجابته في دعاءه فلا تستصغرنّ شيئاً من
الصفحه ١٢١ : الله صلىاللهعليهوآله
وأصحابه ، وكان عدد المشركين ثلاث أضعاف عدد المسلمين ، وفي ليلة السابع عشر من
الصفحه ١٤٠ :
في أول الوقت ، وجماعة
تحرّكوا من جماعة عمر بن سعد وأخذوا له الأمان من المختار ومن باب الاستجابة
الصفحه ٧ : في الابتلاءات التي ابتلاه الله بها أُهِّلَ لهذا
المنصب العظيم . ومن هنا اجتمعت في الإمام زين العابدين
الصفحه ٢٦ :
حياتهما فإذا ماتا
نسيهما فيكتبه الله بذلك عاقاً وربّما يكون الولد عالقاً لوالديه في حياتهما فإذا
الصفحه ٨٠ : لأنهم شهداء ، والقرآن يقول : ( وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ
اللَّـهِ أَمْوَاتًا بَلْ
الصفحه ٩٦ :
« ليس بين الله وبين
حجته حجاب ، ولا لله دون حجته ستر فنحن أبواب الله ونحن الصراط المستقيم ، ونحن
الصفحه ١٤٦ : إذا يأس الانسان من الناس كلهم وكان رجاءه الوحيد عند الله سبحانه وهو القادر على قضاء حاجته وهذه الحالة
الصفحه ٢٢٨ : ... » (١)
. وقال ابو الصلت الهروي : « ما رأيت أعلم من علي بن موسى الرضا ولا رآه عالم إلّا شهد له بمثل شهادتي ، ولقد
الصفحه ١٨٥ : ، وعاد إلى منزله وثقلت حالته ، وكان أمير المؤمنين عليهالسلام ملازماً له ، وفاطمة عند فراشه فمنعوا الناس
الصفحه ١٩٠ :
أولاً
: ( مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ
اللَّـهَ )
هنا جعل طاعة الرسول طاعة لله عزّ وجل
الصفحه ٢٣٣ : الامام إلى عمرو فقال له : إن أنا أخبرتك أنّك ستبتلى في هذه الأيام بدم ذي رحم لك هل كنت مصدّقاً لي ؟ فقال