الصفحه ٨٨ : الحب العذري يتمثل بالشهوة الغريزية الجنسية والتركيز
النفسي على المحبوب ، تبين لنا سبب فشل صمود الحب
الصفحه ١٠٧ :
التحريم ؛ واساسه
قاعدة « امكان الالحاق » التي تسالم عليها الفقهاء. وحرم بالنسب زواج الام ،
والبنت
الصفحه ١١٣ : ،
ووجوب النفقة عليها في تلك الفترة ، ودفع مصاريف ارضاعها للرضيع ، وما يترتب على
ذلك من معاينة طبية ونحوها
الصفحه ١١٧ :
العقد » (١).
اما القبول فيكفي فيه اللفظ الدال على
الرضا الصريح مثل قوله : « قبلت ورضيت ». ولا
الصفحه ١٢٩ : ان ان طلق الام قبل الدخول العقد على ابنتها ،
بالاجماع.
ويترتب على الزنا آثار شرعية ايضاً ،
منها
الصفحه ٢١٤ : مسؤولية الزوج على اعالة زوجته ووالديه وابنائه ، حيث
اوجبت الشريعة نفقة الزوجة الدائمة على زوجها ، حتى لو
الصفحه ٨٩ : ريب ان ابسط مشكلة بيتية اذن ، تؤدي الى الانفصال ثم
الطلاق.
على صعيد الانحلال الخلقي ، فان النظام
الصفحه ٩٤ :
هفوات
النظام العائلي الرأسمالي
ولا يستطيع اي فرد ـ مهما اوتي من قدرة
على الاستيعاب والتحليل
الصفحه ٩٧ :
بتأثيراتها السلبية
على الاسرة لاحقاً.
ولما كان النظام الرأسمالي يشجع الافراد
ايضاً على التفوق
الصفحه ١٢٨ : على ضوء عملية التزويج ، حيث يترتب عليها بسبب
العلاقة الجديدة تحريم لبعض اقارب الزوج او الزوجة. فتحرم
الصفحه ١٨١ : التصرف في مال القاصر من قبل الولي او الوصي على اساس مصلحة القاصر. واتفق
الفقهاء على ان تصرفات الولي اذا
الصفحه ١٨٤ : ، وعن النائم حتى يستيقظ ) (٣).
ومن علاماته ايضاً ظهور الشعر الخشن على العانة. فـ « لا عبرة بالشعر الضعيف
الصفحه ١٩٤ : العلاقة
النسبية والسببية. وقد حددها الاسلام بصورة دقيقة من اجل الحفاظ على حقوق الافراد
في النظام الاجتماعي
الصفحه ٢ : حجة الوداع ... الخ. وأخيرا إن روايات التحريم معارضة
بروايات أهل بيت النبوة (ع) المتواترة والدالة على
الصفحه ٦ : منه إلى تكوينها ، ولا
فائدة له في تصويرها ، إلا تثبيتا لحكمته ، وتنبيها على طاعته ، وإظهارا لقدرته