الصفحه ٤٧ : الابوين فهو واحد وعشرين سنة بالنسبة للذكر
وثماني عشرة سنة بالنسبة للانثى(١).
ولكن ليس هناك دليل يثبت على
الصفحه ٤٩ : كلها عرضة للتغيير
والتبديل. وهذا التبديل الذي يطال هذه القوانين يعكس قصور الانسان وفكره البشري
على انشا
الصفحه ٥٠ : ، بموجب رأي النظرية الرأسمالية. الا ان عدم القدرة
على المشاركة الجنسية كالعنن والعفل ونحوها يعطي الزوج أو
الصفحه ٥١ : الجينية على الجنين المخلَق من قبل رجل مجهول
الهوية. وهذه المشاكل التي تواجهها الاسرة المعاصرة تستحق ـ على
الصفحه ٥٣ : الاجتماعية الغربية ، خصوصا على صعيدي
النظرية التوفيقية بزعامة (هربت سبنسر) و ( اميلي ديركهايم ) ، ونظرية
الصفحه ٥٤ : الاستقرار النفسي والحاجة العاطفية للافراد. وكان
اعتراضنا على نظرية الصراع الاجتماعي منبثقاً من فكرة إن مجرد
الصفحه ٥٩ : العائلية يجب ان يأخذ بعين الاعتبار
الوظائف الاجتماعية التي تقوم بها العائلة لخدمة النظام الاجتماعي على صعيد
الصفحه ٦٠ : الانسانية على وجه هذا الكوكب. فالعائلة ترفد المجتمع بالافراد المنتجين
جيلاً بعد جيل ، حيث تقدم هذه العائلة
الصفحه ٦٤ : انجاز الوظائف المناطة بها اجتماعياً ، الا إن النظرية
تؤكد على أن المؤسسة العائلية هي أول مؤسسة إضطهادية
الصفحه ٦٥ : قادرة من الناحية القانونية على المشاركة في
إنشاء أي عقد من العقود التجارية دون إذن زوجها. وفي النصف من
الصفحه ٦٩ : على الحب ، لان هذا
المجتمع اكثر تطوراً من الناحية الاجتماعية والفكرية من المجتمعات غير الصناعية
الصفحه ٧١ : ـ اضافة الى الزوجين ـ الاجداد والاولاد واحفادهما؟ وهذا
الفشل في الاجابة على هذه الاسئلة المهمة على الصعيد
الصفحه ٧٨ : فيامريكا في العقود الاخيرة من القرن العشرين لاتحصل نتيجة الزواج الشرعي
المتفق عليه اجتماعياً ، وربع حالات
الصفحه ٩٥ : العاملين يساعدان على ازدياد نسبة العوائل التي تعيلها
الزوجة دون الزوج. واذا ما علمنا ان ثلاثة ارباع النسا
الصفحه ١٠٣ : الدور الذي ينبغي ان تلعبه هذه المؤسسة على الساحة
الاجتماعية ، بخصوص ضبط السلوك الجنسي ، وتعويض الخسارة