الصفحه ٨٣ :
الزواج
والطلاق في المجتمع الرأسمالي
ويشجع النظام الرأسمالي الافراد ، على
اختيار شركاء حياتهم
الصفحه ٨٤ : فان المرأة غالباً ما تتزوج رجلا من طبقة اعلى من طبقتها
الاجتماعية.
وعلى صعيد الثقافة والتحصيل
الصفحه ١٠٤ : والمطعم والدفء والحنان. ويعكس ذلك حث الاسلام على وجوب الانفاق على
الاصول والفروع ، وهم الوالدان والاولاد
الصفحه ١٠٥ :
الاقتصادي والسياسي
للمجتمع.
ولايقتصر اهتمام الاسلام على المستوى
العائلي بالرجل ، بل اعطى المرأة
الصفحه ١١٩ :
هنا وان خولف في
غيره. ومن ثم ادعى بعضهم الاجماع على جواز تقديم القبول هنا » (١). و « لو عجز احد
الصفحه ١٢٢ : فهي على ثلاثة اقسام : شروط صحيحة لاتفسخ العقد ، وشروط تبطل
العقد ، وشروط باطلة ولكنها لا تفسد العقد
الصفحه ١٣٣ :
شرب الخمر واكل لحم
الخنزير ، واعلم ان عليه في دينه غضاضة ) (١).
و « ان هذه الرواية اوضح ما في
الصفحه ١٥١ :
يكون معلوماً على الصعيد العرفي بشكل من الاشكال كالذهب والفضة ، ويتعين على الزوج
اقل ما يتمول. بل « هو
الصفحه ١٥٥ : يراد بها نفي احتمال
ثبوت المهر كاملاً بالخلوة ، وهو غير بعيد لان سياقها يدل على ذلك » (٢). و « يستحب
الصفحه ١٥٧ : . فيلحق المولود ، على
الصعيد الشرعي ، بسبب الفراش لا مجرد العقد لقوله (ص) : ( الولد للفراش ، وللعاهر
الحجر
الصفحه ١٦١ : ، او الضرورة
، السنة المقطوع بها » (١)
، لقوله تعالى : ( اَأ قرَرتُم وَاَخَذتُم عَلى ذلِكُم اِصري
الصفحه ١٦٦ : . فـ « يجوز ضمان النفقة الماضية
للزوجة لانها دين على الزوج ، وكذا نفقة اليوم الحاضر لها. واما النفقة المستقبلة
الصفحه ١٨٢ : القاصر لتخليصه واطلاقه ، بل لو طمع الظالم في ماله وجب عليه ان يعطيه ما
لايقدر على دفعه الا به
الصفحه ١٨٨ :
والهبة في مالها ،
غير مولّى عليها لفساد عقلها ؛ جاز لها العقد على نفسها لمن شاءت من الاكفاء ،
سوا
الصفحه ٢٠٨ :
المطلقة تسع مرات
للعدة مؤبداً على زوجها. بمعنى ان طلاق العدة وهو ان يطلقها ثم يراجعها ويطأها ثم