الصفحه ٨٧ : قادرة على العمل والكسب المادي فانها ستترك ، حتماً ، البيت الزوجي الذي لا
يوفر لها السعادة التي تتوقعها
الصفحه ٨٨ : الحب العذري يتمثل بالشهوة الغريزية الجنسية والتركيز
النفسي على المحبوب ، تبين لنا سبب فشل صمود الحب
الصفحه ١٠٧ :
التحريم ؛ واساسه
قاعدة « امكان الالحاق » التي تسالم عليها الفقهاء. وحرم بالنسب زواج الام ،
والبنت
الصفحه ١١٣ : ،
ووجوب النفقة عليها في تلك الفترة ، ودفع مصاريف ارضاعها للرضيع ، وما يترتب على
ذلك من معاينة طبية ونحوها
الصفحه ١١٥ :
احكام
الزواج الشرعية
وحتى تكتمل الصورة الشرعية للزواج
الصحيح الذي يؤدي هدفه الاجتماعي على اتم
الصفحه ١١٦ :
والصلاة على النبي
وآله ، والوصية بتقوى الله ، والدعاء للزوجين ، وانما استحبت للتأسي بالنبي
والأئمة
الصفحه ١١٧ :
العقد » (١).
اما القبول فيكفي فيه اللفظ الدال على
الرضا الصريح مثل قوله : « قبلت ورضيت ». ولا
الصفحه ١٢٩ : ان ان طلق الام قبل الدخول العقد على ابنتها ،
بالاجماع.
ويترتب على الزنا آثار شرعية ايضاً ،
منها
الصفحه ١٣٠ :
جاهلاً بانها في
العقد ، او جاهلاً بانه يحرم عليه ذلك ، وتزوجها ولكن لم يدخل بها فانها لا تحرم
عليه
الصفحه ١٣٧ : ،
وعليه اكثر اصحابه : عطاء ، وطاووس ، وبه قال ابن جريح وحكي ذلك عن ابي سعيد
الخدري ، وجابر واليه ذهب
الصفحه ١٤٢ :
النساء » فتزوجت
امرأة ثم غدوت على رسول الله (ص) وهو قائم بين الركن والباب وهو يقول : ( اني كنت
قد
الصفحه ١٤٦ :
بالخصاء لانه اقوى
عيباً من الخصاء ، لقدرة الخصي على الجماع اجمالاً. وقيل ان الخصاء والجب اذا حصلا
الصفحه ٢١٤ : مسؤولية الزوج على اعالة زوجته ووالديه وابنائه ، حيث
اوجبت الشريعة نفقة الزوجة الدائمة على زوجها ، حتى لو
الصفحه ٤٤ : السيطرة الاجتماعية على السلوك الانساني تنبثق في اغلب الاحيان من
العائلة. فالمجتمع لايستطع ان يحيا دون وجود
الصفحه ٨٩ : ريب ان ابسط مشكلة بيتية اذن ، تؤدي الى الانفصال ثم
الطلاق.
على صعيد الانحلال الخلقي ، فان النظام