الصفحه ١١٦ :
والصلاة على النبي
وآله ، والوصية بتقوى الله ، والدعاء للزوجين ، وانما استحبت للتأسي بالنبي
والأئمة
الصفحه ٢١٠ : : « بارأتك ، انت طالق » ، حيث « لابد هنا من الاتباع
بالطلاق على المشهور ، بل لا نعلم فيه مخالفاً ، وادعى
الصفحه ١٧٣ : خمس عشرة
رضعة من امرأة واحدة لا يفصل بينها رضاع من امرأة اخرى ، ولابد من التوالي بين
الرضعات. واما
الصفحه ١٨٥ :
عن اهل البيت (ع) ان
سن بلوغ الذكر خمس عشرة سنة ، وسن بلوغ الانثى تسع سنين ، وهذا هو المشهور ، كما
الصفحه ٩٨ : : زواج الرجال بالرجال ، والثاني : زواج النساء بالنساء.
وهذا الانحراف يمثل عشرة بالمائة من اجمالي عدد
الصفحه ٢٢٤ : مات
الوصي ، ارجع امر الاطفال الى الحاكم الشرعي ، لانه ولي من لا ولي له.
اما احكام الصبي في النظرية
الصفحه ٤٨ : النظام الاجتماعي. ولحد العقد السادس
من القرن العشرين كانت احدى وثلاثون ولاية امريكية في الجنوب والجنوب
الصفحه ٧٨ : فيامريكا في العقود الاخيرة من القرن العشرين لاتحصل نتيجة الزواج الشرعي
المتفق عليه اجتماعياً ، وربع حالات
الصفحه ٢٢٢ :
الدم والولاء في النظام الاجتماعي الاسلامي.
اما في النظرية الاجتماعية الغربية ،
فان الاقرار وحده لا
الصفحه ٤٩ :
ولايات في الجنوب
الامريكي تحرَم الزواج بين الافراد البيض وبين الهنود الحمر ، وهم اصحاب البلاد
الصفحه ٨٣ : ،
الا ان هناك خصائص ومميزات تتحكم في عملية الانجذاب والزواج : منها : العمر ،
والدين ، والمنزلة
الصفحه ٦٠ :
وترى النظرية التوفيقية بان المجتمع لا
يستطيع ان يقوم بمهامه الحيوية ، ما لم ينشئ نظاماً خاصاً
الصفحه ٧٠ : . وليس الاسلام الدين الوحيد
الذي يجيز تعدد الزوجات ، بل ان اليهودية وبعض المذاهب النصرانية تجيز تعدد
الصفحه ١٣٣ :
شرب الخمر واكل لحم
الخنزير ، واعلم ان عليه في دينه غضاضة ) (١).
و « ان هذه الرواية اوضح ما في
الصفحه ٣ : الفكر الصحيح أو المنطق في
الحوار بل ظهرت عبر مؤسساتها وأموالها ، جاعلة الدين كتلة جامدة لا تتفاعل وواقع