الصفحه ١٦١ : والتعزيرات ، او للناس كالعين او المنفعة
او القصاص. و « الاصل في شرعية [ الاقرار ] بعد الاجماع من المسلمين
الصفحه ١٧٥ :
الحضانة
ولما كان حق الطفل في النمو السليم
والتكامل الجسدي والعقلي من القضايا الموضوعية التي
الصفحه ١٨٩ :
يزوجها من كفء مع
رغبتها ، فانه يجوز لها ان تزوج نفسها ولو كرهاً ، اجماعاً » (١).
واتفق الفقها
الصفحه ١٩٠ :
الوصية
الشرعية
ومن أجل انتقال الثروة النقدية والعينية
من الجيل السابق الى الجيل اللاحق بشكل
الصفحه ١٩٧ :
ورث المسلم جميع ماله ، ولا يرث ولده ، ولا امرأته من المسلم شيئاً » (١). اما غير المسلمين فانهم
الصفحه ٢٠٩ : (ع) : ( يخلعها بما تراضيا عليه من قليل او كثير ) (١).
ويشترط في الطلاق الخلعي ما يشترط في
غيره ، من وجود العقل
الصفحه ٢١٢ : ) (٣).
ويكون للمعتدة من الطلاق الرجعي النفقة
حاملاً كانت او غير حامل ، وكذلك المعتدة من الطلاق البائن فان لها
الصفحه ٢١٦ : ، حيث تتوقف نفقة الزوج عليها.
فلابد لها حينئذٍ ، من الاستقلال مالياً دون الحاجة الى مد يدها طلباً
الصفحه ٦١ :
هي القاعدة التي ينطلق منها
الانسان في بناء حياته الاجتماعية والاقتصادية.
وعلى ضوء ذلك ، تقدم
الصفحه ٦٦ : ، قد رسخ افكار نظرية الصراع الاجتماعي في اذهان المحدثين من معتنقي هذه
النظرية وجعلهم اكثر تحمسا في
الصفحه ٦٨ :
الشكل
العائلي الرأسمالي
وتختلف اشكال العلاقات الاجتماعية فيما
يتعلق بالزواج والعائلة والنسب من
الصفحه ٧٦ : هو نفعي وربحي من هذه القضية؟ » على عكس الفرد في المجتمع
غير الرأسمالي الذي يسأل : « ماذا يتوقع ارحامي
الصفحه ٧٨ : . وبطبيعة الحال ، فان
الاحصاءات الحكومية تعكس واقع هذاالوضع الاجتماعي. فعشرين بالمائة من مجمل
الولادات
الصفحه ٩١ : الاجهاض ، ان عدد حالات الاسقاط المتعمد ازدادت منذ تشريع ذلك
القانون الى اكثر من مليون ونصف المليون حالة
الصفحه ١٠٨ :
يزعم ( انجلز )
وكلنا يعلم ان الاسر الرأسمالية الغنية اكثر نعومة في تعاملها مع النساء من الاسر