الصفحه ٢٠٦ :
الطلاق للعدة لانها
تعتد بذلك الطهر من عدتها وتحصل في العدة عقيب الطلاق. فالمعنى فطلقوهن لطهرهن
الصفحه ٢٢٥ :
الزوجية من نفس
الجنس ايضا. بمعنى انها لا تمانع من قانونية اللواط والسحق بدعوى الايمان بـ «
المذهب
الصفحه ١٨١ :
الابوة ... ولعل من
ذلك تزويج الصغير والصغيرة ، وان كان قيماً » (١).
ويشترط في الولي والوصي
الصفحه ١٨٥ : ء والبيع واقيمت عليها الحدود التامة
واخذت لها وبها. والغلام لا يجوز أمره في الشراء والبيع ، ولا يخرج من
الصفحه ١٩٢ : يُقاتِلُوكُم في الدَينِ وَلَم يُخرِجُوكُم مِن دِيارِكُم اَن
تَبَرُّوهُم وَتقسطُوا اِلَيهِم اِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الصفحه ١٩٥ :
يبدأ به من المال
الكفن ، ثم الدين ، ثم الوصية ، ثم الميراث ) (١).
ولاشك ان الموجب للأرث امران
الصفحه ٢٠٢ : جميع المراتب المذكورة سابقاً ، وله النصف من تركة الزوجة اذا لم يكن لها ولد
منه او من زوج غيره والربع ان
الصفحه ٢٢٦ :
فيستطيع الزوج ،
عملياً ، ان يوصي بكامل تركته لفرد واحد من الاسرة التي ينتمي لها او من غيرها
الصفحه ٤ : عن الحق الذي به قامت السماوات
والأرض ، وظمأ للارتواء من منابع الرسالة الصافية التي لم تكدرها الجاهلية
الصفحه ٦ :
موصولها ، وأنار في التفكر معقولها ، الممتنع من الأبصار رؤيته ، ومن الألسن صفته
ومن الأوهام كيفيته ، ابتدع
الصفحه ٨ : فيما أمركم به ونهاكم عنه فأنه
إنما يخشى الله من عباده العلماء.
ثم
قالت : أيها الناس اعلموا ، أني
الصفحه ٢٢ : عن الحق الذي به قامت السماوات
والأرض ، وظمأ للارتواء من منابع الرسالة الصافية التي لم تكدرها الجاهلية
الصفحه ٢٤ :
موصولها ، وأنار في التفكر معقولها ، الممتنع من الأبصار رؤيته ، ومن الألسن صفته
ومن الأوهام كيفيته ، ابتدع
الصفحه ٢٦ : فيما أمركم به ونهاكم عنه فأنه
إنما يخشى الله من عباده العلماء.
ثم
قالت : أيها الناس اعلموا ، أني
الصفحه ١٢١ :
لا الشرطية » (١).
ويشترط في صحة العقد امور عدة ، منها :
العقل ، البلوغ ، والرشد في كلّ من