الصفحه ٢٠٠ : التعصيب باطل ، وان ما بقن من الفرض يجب رده على صاحب
الفرض القريب ، فالتركة اذن ترجع بكاملها الى البنت
الصفحه ٢٠٥ : رجلاً طلق ، ولم ينو الطلاق لم يكن طلاقه طلاقاً : الى غير ذلك من النصوص
المعتضدة بعموم ( لاعمل الابنية
الصفحه ٢٠٧ :
الآخِر
) (١) ، ولقوله (ع) : ( وان طلقها في استقبال
عدتها طاهراً من غير جماع ، ولم يشهد على ذلك
الصفحه ٢٠٨ : يتم طلاق العدة تسع مرات ، يثبت الحرمة المؤبدة بين
المطلَّقين. فلا يحل لهما بعدئذ الزواج من بعضهما مرة
الصفحه ٢١١ :
فقد بانت منه ،
وتزوج من ساعتها ان شاءت) (١).
ولا عدة على المطلقة التي بلغت سن اليأس ، وهو الخمسين
الصفحه ٢٢٠ : غريباً اذن ، ان
تعاني ثلاثة ارباع الحالات الزوجية الامريكية في نهاية القرن العشرين من خيانات
زوجية من كلا
الصفحه ١٠ :
والخيرة
التي اختيرت لنا أهل البيت.
ألا وقد قلت ما قلت على معرفة مني
بالخذلة التي خامرتكم
الصفحه ٢٨ :
والخيرة
التي اختيرت لنا أهل البيت.
ألا وقد قلت ما قلت على معرفة مني
بالخذلة التي خامرتكم
الصفحه ٤١ : ولئن اتبعت
اهواءهم بعد الذي جاءك من العلم مالك من الله من ولي ولا نصير ) البقرة :١٢٠.
الصفحه ٤٥ : والافراد.
ولذلك ، فان القانون أو التشريع له خاصية الديمومة والاستمرار أكثر من العرف
الاجتماعي.
ولاريب إن
الصفحه ٧٠ :
الاجتماعية التي تمر بها الانسانية بعد الحروب الطاحنة مثلاً ، وما يترتب عليها من
خسائر عظيمة في عدد الرجال
الصفحه ٧٢ : القرن الثامن عشر منحصرا بالجانب الاقتصادي من المجتمع الاوروبي ،
بل تعدى بشكل مباشر الى المؤسسة العائلية
الصفحه ٧٧ : .
وفي الاسر الكبيرة ، يكون الزواج قضية
طبيعية لا يتوقع الفرد منها ان تخلق المعجزات. فالزوجة تساهم في عمل
الصفحه ١٠٧ :
البينة ، والمعتدة من وفاة او طلاق بائن او رجعي او شبهة ، وافسد عقد زواج الرجل
مع المرأة المتزوجة من رجل
الصفحه ١١١ : المولود لابد ان
يلحق بالزوج ، حتى تنشأ فكرة « الولاء » الاسري من اليوم الاول الذي يرى فيه الطفل
نور الحياة