الصفحه ١٥١ :
تملكه ، فالمشهور
بطلان المهر وصحة العقد ، وثبوت مهر المثل لها مع الدخول ويشترط في المهر ايضاً ان
الصفحه ١٢١ :
لا الشرطية » (١).
ويشترط في صحة العقد امور عدة ، منها :
العقل ، البلوغ ، والرشد في كلّ من
الصفحه ٥ :
وعلى فرض عدم صحة هذه الروايات ، يجب
على الإنسان دفعا للضرر المحتمل ـ كما يقولون ـ أن يبحث عن الحق
الصفحه ٢٣ :
وعلى فرض عدم صحة هذه الروايات ، يجب
على الإنسان دفعا للضرر المحتمل ـ كما يقولون ـ أن يبحث عن الحق
الصفحه ٧٦ : تواجه
الفرد قضية مالية او عناية صحية او قضية زواج او طلاق ، فذلك الفرد الرأسمالي
غالباً ما يسأل : « ما
الصفحه ١٠٥ :
». وحفظاً لحقوقها ، فقد اشترط في صحة عقد الزواج ان يكون لكليهما العقل ، والبلوغ
، والرشد ، والخلو من
الصفحه ١١٥ : النواحي المعنوية والعاطفية والحقوقية والاقتصادية للزواج. فاهتم بشكل
خاص بركنين مهمين في صحة عقد الزواج
الصفحه ٢١٦ : في المهر
حقاً من حقوق الزوجة الرئيسية ولا شرطاً في صحة الزواج ، انحدرت اغلب المطلقات
واولادهن الى
الصفحه ٩٠ : التي تكون فيها صحة الام بخطر.
وقانون المحكمة العليا الامريكية مقتبس من احكام القرآن الكريم. فقد ورد في
الصفحه ١١٦ : ... ولو
تركت الخطبة صح العقد » (١).
ويشترط في صيغة العقد لفظ الايجاب
والقبول من المخطوبة والخاطب او
الصفحه ١١٨ : من الفقهاء قالوا بصحة التعليق مطلقاً ، بادعاء ان صحة تعليق
المنشأ واضحة في الاحكام الشرعية ، لان اغلب
الصفحه ١٢٢ : . فالقسم الاول ، وهي الشروط الصحيحة ،
هي التي يترتب عليها الالزام وصحة العقد ، ويثبت خيار الفسخ مع تخلفه
الصفحه ١٢٥ : ، ولذلك فانه يحكم
بثبوت الزواج في المثال السابق. اما الابناء فان حملهم على الصحة يستلزم الحكم على
كونهم
الصفحه ١٢٧ : ومن يقع عليها اسم البنت ، وكذلك الجميع. وهؤلاء السبع هي
المحرمات بالنسب ، وقد صح عن ابن عباس انه قال
الصفحه ١٥٠ : ءَ
صَدُقاتهنّ نِحلَة ... )
(١) ، الا انه
لا يعتبر شرطاً في صحة عقد الزواج ولا يعتبر ركناً من اركانه. وهو على